رواية أحببتها في انتقامــ.ـي
المحتويات
واحد .
اروا : ربنا يهديه ويحنن قلبه عليها ثم ابتع.دت عن ح.ض.نه بس هو ض-ربك ليه برضو .
ad
يوسف بضحكه ساخره : اصله غيران عليها .
اروا بتمنى : ربنا ينور بصيرته ويهديه ويسعدهم سوا ويشيل الافكار الهبله دى وربنا يقوى يارا يااااااااااااارب .
يوسف وهو يحت-ضنها مره اخرى : اللهم امين . يالا ندخل
اروا : يالا يا حبيبى .
فى احد الاركان بالقاعه يقف احدهم ويدخن بشراهه وهو ينظر لاد.م بحقد وكره كان يود ان ينظر ليارا هكذا ايضا
ولكنه كان ينظر اليها بانبهار تام اعجب بها بجمالها الهادئ ملامحها الجذابه ضحكتها الخلابه ردود افعالها التلقائيه
البريئه نظرات الحب اللتى تغلف عينها چسـدها المٹـير كان ينظر لكل انش منها ولذلك اضاف لانت-قامه انتڤام جديد
حقى منك دلوقتى اصبر عليا بس اما بقى مراتك الحلوه هتبقى ليا وبين ايديا فى يوم من الايام ووقتها ابقى خدت
حق حبى اللى ضيعته انت وربى ما هرحمك يابن الشافعى .
*___________________________ *
استمر الزفاف ساعتين من المباركات والفرح ورأى الجميع الحب في عيون كل من اد.م ويارا واطمأن قلوبهم بأنهم قد
انتهي حفل الزفاف وحي اد.م ويارا الجميع وبكت يارا كثيرا في اح.ضان والدتها وصديقتها وابيها ووصي والدها اد.م
عليه كثيرا وودعوا الجميع وغادروا. غادروا الي حياه الچحيم .
الجزء ال 14 وال 15 احببتها في انتڤامي
رواية أحببتها في أنت-قامي
في مرسى مطروح .
وصل اد.م الى الفيلا الخاصه بيهم . دلف اد.م من البوابه الخارجيه التى تفصلهم عن العالم الخارجى دلف الى داخل
عالمهم الصغير ثم بعد قليل دلف من البوابه الداخليه لمنزلهم وصف السياره ثم خرج منها واخرج الحقائب الخاصه
بهم وخرجت يارا ايضا وظلت تتطلع حولها بانبهار شديد فقد كانت الفيلا غايه في الجمال تحيط بها حديقه واسعه
يديه وظلت تصر-خ بانبهار وضحكه جميله تتراقص علي شف.تيها والفرح يدور من حولها , نظر اليها اد.م بنظرات مليئه
بالحب والخۏف والغضپ والڼدم . ساروا سويا حتى وصلوا الى باب الفيلا ففتحه اد.م ودلف الى الداخل تركت يارا
يده وظلت تتجول في المنزل كان مكون من طابقين الطابق الاول به صاله استقبال كبيره وغرفه نوم متوسطه
الحجم وغرفه مكتب ومطبخ وحمام والسفره . صعدت الى الطابق العلوى ووجدته يتكون من اربع غرف نوم واحده
تبدو للاطفال واثنين اخرين تبدوان غرف جلوس بها قاعده عربي ووسادات ارضيه ويفصل بينهما حمام واخر غرفه
تبدو غرفه نومهما فهى اكبر الغرف بالمنزل وبها حمام ملحق بها . بدأت يارا تشعر برهبه فالمنزل واسع جدا وكبير جدا
عليها ولكنها تذكرت ان اد.م سيكون بجانبها من اليوم فلا داعى للخۏف . التفتت تبحث عن اد.م فلقد اعتقدت انه صعد
خلفها ولكنها لم تجده فنزلت للاسفل مره اخرى وجدته وافقا كما هو خلف الباب ولم يتحرك خطوه واحده .
ذهبت اليه وام-سكت يده وقالت باستغراب : لسه واقف عندك ليه تعالى يالا نتفرج علي البيت تانى سوا ثم نظرت
اليه وقالت : البيت جميل اوى يا اد.م جميل اوى ثم سحبته من يده ولكنه ثبت مكانه فارتدت هى للخلف .
تنهد اد.م ثم قال : البيت ده انتى هتعيشى فيه لوحدك .
اد.م ببرود : بصي بقي انا استحملتك كتير اوى بس خلاص كده معنتش
طايق ابص في وشك وزه.قت من اللعبه السخيفه دى فا لحد هنا وخلاص بح انتهينا .
تس.مرت يارا مكانها وهى تنظر اليه ولاول مره ترى نظرات الكره والغضپ بعينه وعجز لسانها عن النطق ولكنها
حاولت جاهده فخرج صوتها بصعوبه : انا مش فاهمه حاجه انت بتقول ايه يا اد.م . وشدت قبضتها علي يده .
فسحب يده منها بعڼف فارتدت للخلف بقوه فقال بعص.بيه : اولا اس.مى مش عايز اس.معه منك ابدا اذا كنت طلبت دا
منك ق-بل كده فكان لسبب معين فى د.ماغى فا متكرهنيش في اس.مى الله يخليكى اعملى حاجه عدله فى حياتك بقي .
ثانيا انا عارف انك غبيه وانا هوضحلك كل حاجه انتى كنتى مجرد وسيله لحاجه في د.ماغى وبس ولما حسيت انك
بدأتى تشكى فيا وتبوظى خططى اضطريت اتجوزك واعيش دور العاشق الولهان مع اكتر انسانه كرهتها فى حياتي
وهى انتى ايوا انتى افهمى انا بكرهك بكرهك عشت اسوء اسبوعين في حياتي معاكى وانتى قريبه منى كنتى سهله
اوى اخد منك اللى انا عايزه ووقت ما اعوز اقر.ب اقر.ب ووقت ما اعوز ابعد ابعد وانتى هبله ومبتفهميش بس
خلاص ذهقت وقر-فت منك ومن وجودك ج.نبى وكنت م-ستني بس اتجوزك علشان انفيكى عن العالم هنا .
ثم اقترب منها وقال بصوت يشبه فحيح الافعى : انا ماشى من هنا يمكن اغيب يوم اتنين اسبوع شهر عشره واعتقد
انى هطول لانى مش حابب اشوف وشك تانى ابدا . ثم ام-سكها بعڼف من ذراعها تأل.مت يارا كثيرا ولكن هل يقارن
هذا الlلم الجسدى بالlلم النفسي الذى تشعر به . ضغط اد.م علي يدها وقال پغضب ونبره تحذيريه : حسك عينك
تخرجى من باب الفيلا الا علشان تشترى حاجه ضرورى من الماركت ج.نب البوابه الخارجيه وحسك عينك اعرف انك
م-سكتى التليفون تكلمى حد او تشتكى لحد ومش معنى انى مش موجود انك تدورى علي حل شعرك لأ متقلقيش دبه
متابعة القراءة