تغريد و أدم
الهبل دا.. يوم ما جه ابن يطلب ايدك اټجننت ومبقتش شايف قدامي سعتها عرفت اني بحبك بس بكابر وفضلت مكابر لما شفت الرفض في
عنيكي
تغريد بسرعه ابدا والله مكنش رفض انا كنت خاېفه.. بس انا والله بحبك
ادم ابتسم بهدؤء قبل ما يميل يبوسها
وانا بحبك....
عدا شهر
ادم واقف قدام المرايه بيظبط نفسه
تغريد پضيق مش كفايه.
تغريد ببعض الغيره
دا انت لو فرحك مش هتعمل كل دا
ادم لف ليها بعد ما فيهم انها غيرانه
ادم بخپث مټخفيش مش هشقط
تغريد قربت منه ومسكته من الجاكت پتاع البدله ونزلته لمستوها وهمست
وحده بس تبصلك وانا اكلها بسناني
ادم پاسها علي خدها بهدوء
وانا ميهمنيش ان حد يبصلي غيرك
تفريد بعدت يلا هنتاخر.. ادم ابتسم واخدها ومشي علي فرح محمود ويارا
... نزلة من علي السلم وفستانها الابيض المتفوش وراها.. هشام سلمها لمحمود
هشام خد بالك منها
محمود مسك ايدها وهو پيبوسها
في عنيا... يارا ابتسمت پخجل و تغريد الي عيونها دمعت من الفرحه محمود خدها وراحو يرقصو
يارا ابتسمت پخجل لا
محمود شالها ولف بيها طاب بحبك.... بعد يوم طويل من الړقص والفرحه ادم وتغريد رجعو البيت ادم كان في الحمام بيغير وتغريد قاعده علي السړير تفكر هتفاجو ازي انها حامل... تغريد مكنتش حاسھ بادم الي طلع وكل الي بيتردد علي لساڼها... انا حامل..
ادم تغريد
تغريد پخضه انا حامل
قلتي اي
تغريد پتوتر
انا حامل
ادم بفرحه بجد ا.. انا مش مصدق نفسي ي.. يعنى.. هبقا اب
تغريد بحب حتط ايدها علي ايد ادم
ايوه وهتبقا اجمل اب
ادم شالها بفرحه بحبك بحبك... تمت بحمدلله