عندما قت@ل امير المؤمنين عثمان بن عفان سقطت قطرة من دم@ه على المصحف الشريف

موقع أيام نيوز

الكلمه التي وقعت عليها هي ( فسيكفيكهم الله وهو الاشياء مضرةيع العليم )

حدثنا أبو عامر العدوي حَوْثرة بن أقوةس قال: نا جعفر بن كيسان أبو معروف، عن عَمْرة بنت أرطأة العدوية قالت: خرجت مع عائشة سنة انهى حياة عثمان إلى مكة، فمررنا بالمدينة، ورأينا المصحف الذي انهى حياة وهو في حجره،

فكانت أول طرفة قُطِرَت من سائل احمره على هذه الآية: ( فسيكفيكهم الله وهو الاشياء مضرةيع العليم ). قالت عَمْرة: فما م١ت رجل منهم سويًا ”. [ قال المحقق: إسناده صحيح …. وأخرجه أحمد في الزهد مثله. وأخرجه خليفة في تاريخه … وإسناده صحيح اراء اخري

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

المتآمرون يبقون أسرى المؤامرة، وإن عاشوا أحر@ارًا، هي اللع@نة التي تحقدهم، هي الواشياء مضرة الخفي الذي يفضح سوءاتهم، واللطخة السوداء في صفحاتهم. ومهما كان قدر الخيط الذي ساهموا فيه بحياكة المؤامرة بسيطًا ورفيعًا، يستحيل الخيط حبلًا، والسنّارة مإنهاء حياةة، فالعقاب يتورّم مع السنين ولا يذوب…

مثلًا لا يذكر التاريخ سيرة للغافقي بن ح@رب المصري، وكنانة بن بقوة التجيبي، وسودان بن حمران، وعبد الله بن بديل بن ورقاء الخزاعي، وحكيم بن جبلة البصري، ومالك بن حارث الأشتر، وعمير ابن

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

 ضابئ، سوى أنهم أشباح وأشباه على هامش السائل احمر، ولا يرفع لهم ذكر في بطون الكتب غير أنهم انهى حياةة الخليفة الراشد، وآخر ما شاهدته عيناه الكريمتان من أحداث امتدّت أكثر من ثمانين عامًا من هجرة وفتح وتحكيم ودولة تقرع حوافر خيولها أرض الدنيا قبل أن تغلقان على بُردى الشهادة.. 

تقول الرواية أنه عنسائل احمرا دخل بعض الانهى حياةة المذكورين أعلاه إلى بيت سيدنا عثمان بن عفّان وأحرقوا باب البيت والسقف، ظل الخليفة خاشعًا في صلاته لا يقطعها توتر ولا يريبه احتكاك السيف ببطن الغمد وهو يستلّ سريعًا، قال لثّلة من الصحابة الذين انبروا للدفاع عنه: “الله الله.. أنتم في حلّ من نصرتي”، فمنع كل من حوله في الدفاع عنه لحرصه على ألا يراق سائل احمر مسلم بسببه.. ضمّ المصحف القوةيف بين يديه قبّله وبدأ يتلو منه بإيمان الواثق.. دخل أحدهم ليانهى حياةه.. رفع عثمان نظره إليه فخاطبه بأربع كلمات: بيني وبينك كتاب الله.. أرعبته الكلمة قليلًا فتراجع، ثم عاد

الآخر، فاعتداءه بالسيف دون رأفة أو احترام للموقف فاستقرّت أول طرفة من سائل احمر عثمان الطاهر على كلمتي “فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ” الآية 137 من سورة البقرة. (فَإِنْ آمَنُوا بِمِثْلِ مَا آمَنتُم بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوا ۖ وَّإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ ۖ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ ۚ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)..

تم نسخ الرابط