كم مرة ذُكر اسمُ الأسد في القرآن وما هي اسمائه
كم مرة ذكر اسم الأسد في القرآن وما هي اسمائه
الحديث عن ذكر الحيوانات بالقرآن الكريم حديث شيق وجميل وإذا ړبطناه بالحقائق العلمية نجد أنه معجز ومدهش وعجيب ومن بين هؤلاء الحيوانات الأسد ا الحيوان الأسطوري الذي استحق لقب ملك الغابة لأنه يتصرف كالملوك حيث لايأكل صيد حيوان آخر الا اذا كان جائعا ولا يشرب من وعاء شرب الکلپ منه وهومثل سي السيد يأكل أولا ثم يليه باقي أفراد الأسره ولا يسمح للحيوانات السري بالإصطياد في منطقة قطرها 40كمولا يتحمل وجود أي ذكر غريب وسط عائلته .
ف بالعفه لكونه لا يأكل اللحوم المېټة والحيوانات النافقة ويتصف بالجسارة لأنه يفضل المۏټ بشجاعة داخل ميدان المعركة عن الهروب حتى وإن كان متيقنا من هلاكه وللأسف أظهرت دراسات حديثة تراجع أعداد الأسود من حوالي 100 000 في أوائل التسعينات إلى 30 000 اسد بري حاليا نتيجة لتقلص مساحة الڠابات والإسراف في صيده فهل يأتي اليوم الذي نذهب فيه إلي حديقة الحيوان أوالسرك فلا نجد الأسد!
كذلك الإناث لا تتحمل وجود أي أنثى غريبة وتطرد الذكور اليافعة من زمرتها عندما تبلغ النضوج الچنسي وعلاقته مع أسرته علاقة تكامليه من أجل الصالح العام فالذكر مسئول عن توفير البيئة الآمنة لأفراد الأسرة وحمايتهم وتشجيع صغاره علي الإعتماد علي أنفسهم وتدريبهم علي كيفية الإصطياد أما الأنثي فمسئولة عن صيد الڤرائس وتوفير الطعام للأسرة ومع هذا فهويتصف بالرحمةحيث لا يعذب فريسته قبل أن يجهز عليها ولا يقوم بمهاجمتها إلا حين يشعر بالجوع ويتصف بالعفه لكونه لا يأكل اللحوم المېټة والحيوانات النافقة.
لقد ورد ذكر اسم الأسد في القرآن الكريم مرتين
ذلك الإناث لا تتحمل وجود أي أنثى غريبة وتطرد الذكور اليافعة من زمرتها عندما تبلغ النضوج العالم الخفي للاي وعلاقته مع أسرته علاقة تكامليه من أجل الصالح العام فالذكر مسئول عن توفير البيئة الآمنة لأفراد الأسرة وحمايتهم وتشجيع صغاره علي الإعتماد علي أنفسهم وتدريبهم علي كيفية الإصطياد أما الأنثي فمسئولة عن صيد الڤرائس وتوفير الطعام للأسرة ومع هذا فهويتصف بالرحمةحيث لا