قصة امرأة لا تستطيع ان ترفع بصرها على زوجها لمدة ثلاثة شهور بعد ان قرأت دفتر ذكرياته
افهمها انه أتى المتبرع من دولة عربية.. وسلم على الزوج وعلى والد الزوجه وأخوها.. ونالته تلك الدعوات الحسنة.. ثم استأذن الزوج زوجته بالسفر للخارج.. لينهي ب الأعمال.. فقالت زوجته.. أنا بسوي عم@لية.. وتخليني.. أصلا أنت ما أنت زوج.. أنت !!!!!!!!
تمت العملية ونجحت
… والزوج.. مر اسبوع.. عاد الزوج.. وفي وجهه علا التع.ب.. نعم لا يذهب فكرك بعيدا.. هو هو المتبرع..!! وما الرجل العربي إلا تمثيلية.. نعم لقد تبرع لزوجته بكليته.. ولا يعلم.. أحد.. وبعد العم@لية بتسعة شهور.. تحمل هذه الزوجه.. وتضع مولودها البكر..
عمت الفرحة الجميع
.. الأقارب.. والجيران.. الزوج.. الزوجه.. وبعد.. أن عادت المياه إلى مجاريها.. الزوج.. قد أكمل في هذه الفترة الماجستير والدكتوراه.. في الشريعة الإسلامية.. وهو كاتب عدل.. استغل هذه الفترة من حياته.. فأصبح حافظا لكتاب الله عز وجل وعلا..
ومعه سند
منذ ثلاثة أشهر
.. عنا يكلمها.. تنظر ببصرها للأسفل.. ولا ترفع صوتها.. يقول.. العشر سنوات الماضية ذقت فيها أنواع العذا@ب كنت.. أبكي ولا أجد من يمسح دمعتي.. وكانت.. وكنت أمسح دمعتها.. يقول.. كنت غريبا بين أقاربي.. وهي كانت الزوجة الحنونة الرحومه.. كنت أنا الذي أغلط..
وهي لا تغلط
.. كنت.. وكنت.. أما الآن.. أعتقد وعه.. كانت كافية لأفهم.. كيف جزاه الله عن صبره تلك السنوات.. قال تعالي.. إن الله مع الصابرين... قصة.. قد تقول.. أنها من الخيال الى هنا تنتهي القصه
قصة امرأة لا تستطيع ان ترفع بصرها على زوجها لمدة ثلاثة شهور بعد ان قرأت دفتر ذكرياته
تمت اذا اعجبتكم قولولنا رايكم في التعليقات
ان انتهيتم من القراءه صلوا على خير خلق الله
والله هيرضيكم. صلى الله عليه وسلم.