رواية أنا وحماتى كامله
بصراحه اترددت كتير اني اكتب قصتي بس انا ضميري اتعذب كتير قبل ما اتكلم في الموضوع ده مش عارف انا بعمل كده ليه او ايه اللي انا عملته هو فعلا انا كده وﻻ انا بس انجرحت في اللي حصل وكان لازم انتق-م واخد حقي
كلامي مبهم محدش هايفهمه منكم بس صدقوني لو حد منكم مكاني كان عمل اللي انا عملته واكتر وكمان كان هايفكر في طرق تانيه للانتقام منها ماهي سبب اللي انا فيه ووصلتله وعملته والطريق اللي انا مشيت فيه ده خلاااااااص مبقاش ينفع ارجع منه او حتي اتخطاه مرحله اللاعوده
انا اسمي اللي هاقوله ليكم ده مش اسمي وﻻ كمان هاتعرفوا اسمي الا في اخر القصه خالص
انا امير الدين احمد 33سنه ميسور الحال جدا والحمد لله عيشت برا مصر بشتغل كونت ثروة الحمد لله وكان لازم اني ارجع بقي لبلدي ادور علي بنت الحلال اللي هايبقي ليا منها اطفال يحملوا اسمي وعشان معايا فلةس يبقي لازم اللي اختارها تكون جميله وبنت ناس مش مهم عندي الفلوس المهم انها تكون جميله
هاعمله مفيهوش رجوع ابدا صحبي ده كان اسمه امجد كان شخص محترم جدا شغال في مجال غير مجالي اللي هو الالكترونيات هو كان محامي بس مسافر يعمل قرشين عشان يبدا الطريق بتاعه وكنا قريبين من بعض جدا ولما هو نزل مصر انا كمان قررت اني انزل مصر عشان اتجوز وبصراحه الراجل مقصرش معايا خالص ونزلت عليه وبدات رحله البحث عن عروسه اخدني معاه زياره لبيت واحد صحبه اسمه عادل البيت كان استقباله كويس جدا والناس مرحبين بينا جدا
هي كانت عايشه في الطبقه الارستقراطيه بتاعت زمان يعني مغرورة ومتدلعه وعايشه الدور اوي
خلصت زيارتنا وانا في الطريق سالت عادل هي البنت دي اسمها ايه قالي شمس قلتله هي فعلا شمس بص ليا عادل وقالي انت السناره غمزت معاك ولا ايه قلتله انا عاوز اتقدملها واخطبها قالي دول بصين عليوي اوي يعني طلباتهم هاتبقي كتير عليك قلتله لا متقلقش انا كفيل بامر الله اسد قالي خلاص هاخد منهم موعد وتدخل البيت من بابه
الولد ده غلبان في نفسه شويه وكان متجوز بنت طلقه يعني فرسه زي ما بنقول جميله جدا اجمل من شمس كان اسمها نيروزا نيروزا دي بقي كانت في قمه الجمال بقيت اقول بقي الفرسه دي وافقت علي الغبي ده ازاي يلا مرايه الحب عاميه فعلا
الخطوبه تمت بسرعه وكان لازم اني اشتري هديه لاعروسه بمناسبه الخطوبه نزلت انا وهي محل مجوهرات واشتريتلها سلسله كانت عباره عن قلب كبير مكتوب عليه حرف A قالتلي الله انا هالبسها ديما ومش هاشيلها ابدا قلتلها يااااريت