رواية الكارثة الفصل الاول 1 بقلم ميرا ابوالخير
رواية الكارثة الفصل الأخير
#الكارثة. #الاخيرة.
عاصم بص حولين منه لاقي فرد الامن راح جري عليه واخد منه سلا*حه وصوب ع منه: يبقا مش هتكوني لغيرررررري.
ضر*ب رصاصة لكن جت امه يلي وقعت علي الارض.
كلهم بصدمة وشهقه جريوا عليها وعاصم الامن كتفه وهو مصدوم.
منه بدموع وخوف: دكتووورر بسرعةةة حد ياجي يلحقناااا.
الدكاترة بييجوا ياخدوها والبوليس بيداخل وبيقبض علي عاصم.
عاصم بدموع والكلابشات ف ايديه: اطمن عليها ابوس ايديكم.
الظابط بشفقة: تمم.
وقفوا والكل ايده ع قلبه ومنه بتبص نظرات كلها الم وعتاب ل عاصم.
و عيونهم بتتكلم.
عاصم دموعه نازلة وبيقول: والله العظيم غلطه محدش مش بيغلط وانا دفعت التمن غالي يا منه سامحيني انا بحبك.
منه بحزن ودموع هي الاخري: خونتني كتير اوي يا عاصم كان ممكن اسامح بس ابني يلي حرمتني منه ليه يا عاصم انا حبيتك دا جزءتي.
عاصم رد: والله يا منه غلط الانسان مليان عيوب وانا مكنتش اعرف بحملك ربنا خد حقك مني افتكري لي حاجه حلوه افتكري اني ديما كنت سندك وضهرك عمري م زعلتك غير هي ف الموضوع دا ارجوكي ربنا بيسامح.
منه بحزن: لو انا كنت مكانك كنت هبقا واحدة قذ*رة ولو قت"لتني محدش هيلومك بس عارف انت عملت معايا كتير حلو بس خيانتك مش قادره انساها.
قاطعهم خروج الدكتور...
جريوا بخوف: مالها.
الدكتور: الحمدلله الرصاصة جت ف كتفها جت سليمه.
عاصم اتنهد وبص لمنه بحزن ومشي مع الظابط.
بقلم ميرا ابوالخير.
عيد بص لمنه بهدؤء: بتحبيه مهما حصل بتحبيه.
منه بدموع مشيت وهو اتنهد بحزن.