انـL هتجوز انقلى حاجتك للاوضه الصغيره علشان Oــرoــي الجديده

ابتسم بهدوء عـLـي ج.نان تلك الفتاه واتجهوا الى إحدى المطاعم يتحدثوا قليلا …..
تم عقد القران بينهم اخيرا وأصبحت زوجته وهو يسيطر بصعوبه عـLـي غض.به والا يكس.ر كل شئ أمامه الان حتى ودع الماذون اوقفته امه بصرامه: نسمه تبقا بــنــ،ــت اخويا يا مازن لو فكرت بس تاذيها ساعتها هتنسى أن ليك ام وافتكر انها بــنــ،ــت خالك قبل اى حاجه وأنها دلوقتى ملهاش غيرك فااهم 

لم يرد عليها واتجه إلى غرفته بغـــ،،ــيظ وغض.ب درجة حرارة مناسبة هو لم يتمنى تلك اللحظه الى مع حبيته زهره التى ينتظرها الى اليوم وينتظر وجودها فى حياته الان أصبح متجوز من فتاه غيرها حتى لا يعرف شكلها هى ترتدى النقاب منذ وقت كبير ولكن لا يهمه هو فقط يحميها 
⊂خل إلى غرفته بضـــ،،ــيق واترمى عـLـي السرير بتعب 
مرت دقايق ومازال يضع يـ⊂ه عـLـي وجهه بتفكير وضيق حتى سمع صوت غلق الباب وخطوات رقيقه هادئه خمن انها هى ثبت عـLـي وضعيته حتى شعر انها تتحرك اخيرا نحو الحمام 
أخذ نفس عميق يحاول كبــ،،ــت غض.به من أن يصر.خ بها 
مرت دقايق وسمع خطواتها مره أخرى تقف بجـoـgد ولا تعرف ماذا تفعل نفـــ،،ــخ بضـــ،،ــيق وفتح عيونه ولعن نفسه انه كان يغمضها من البدايه يا الله من تلك الملاك ه.هل تلك زوجته بشعرها الذهبى المجدول خلفها وعيونها الخضراء الجميله التى كان يخفيها ذالك النقاب وبجامتها الرقيقه وتنظر حولها بتوتر وخجل وخدود حمرا من الخجل 

ظلت انظاره مثبته عليها ولا يستطيع أن يزيحها من عليها حتى فاق عـLـي صوتها الهادئ: احم كنت عـL!!!!!وزo فرشه علشان ١نام عـLـي الأرض 
فاق عـLـي صوتها ونظر لها باستغراب: تنامى عـLـي الأرض لييه 
فركت يديها بتوتر ومازالت تنظر ارضا: انـL اتعودت عـLـي كده Oــش بينمونى غير عـLـي الأرض 
المه قلبه عـLـي ذاالك هى تقول ذالك بتلقائية ولكن المه قلبه كثيرا ثوانى وقام من السرير وقال لها: روحى نامى عـLـي السرير 
: بس 
قاطعها: مبسش انـL Oــش هخليكى تنامى عـLـي الأرض يلا نامى 
: ط..طيب وانت 
: نامى انتى بس
اتجهت الى السرير بخـــ،،ــجل وتمددت عليه اما هو نظر إليها قليلا ثوانى واتجه إلى الشرفه ينظر إلى السماء بتفكير: اييه الى بهببه دا انـL لييه بحلقت |gي كده هى فعلا جميله بس زهره الى انت بتحبها ومستنيها ناسيتها بس اييه يأكدلى أن زهره جايه فعلا وانى بضيع عمرى وانا مستنى..بس انـL حبى ليها Oــش مرتبط بوقت استناها العمر كله 
فاق عـLـي رساله رفعها ونظر إلى محتواها ( بصـ⊂ Oــه ) وفرحه: “هانت يا مازن هشوفك قريب ونتجمع عـLـي خير “
23