للمنتقبات أحبه بقلم إيمان عبدالرؤوف
لينفج .روا في الضحك معاا هما الخمسه وهم يروا نظراتهم التي كلها غي .ظ منهم، ليقوموا خديجه ومكه ويقولوا معا.
خديجه _ انا خديجه
مكه _ وانا مكه احنا الاتنين توأم وفي كلية طب بشري وفي اخر سنه وان شاء الله هنطلع دكاترة جراحة.
العم _ ماشاء الله عليكم.
ليشاور للأثنان ميرال ورؤيا _ وانتوا بقاا مين؟!
ميرال بلامبالاه _ ميرال وفي كلية فنون.
رؤيا بلكاعه وهي تنظر لأباها _ هو لي محسسني انه هيطلعلنا بطايق.
الاب بابتسامه وهو ينظر لأخوه _ دي رؤيا اخر العنقود في تالته ثانوي.
العم بخبث _ بس شكلها اكبر من كده.
لتقول رؤيا بقوه _ عشان كنت ساقطه سنتين.
لتحمر عين مسك من تحت النقاب وكانت ستجيب عليه ولكن ضغطط رؤيا على يدها لتمنعها من الرد لترد هي ولكن تفاجئوا من الذي رد عليه وبقوه..
الاب بقوه ونظرة فخر _ تعرف ياحسام البنت دلوقتي طلعت اجمل من الولد بكتيير ده لو انت بتتكلم عن حوار البنات والولاد انا اللي هحكيلك تعرف رغم اللي عملته ذمان في امهم وفيهم بس والله محدش فيهم في يوم سابني.
ذهب ووقف بجانب مسك ووضع يده على رأسها وق ,بلها قب .لة على جبينها وقال _ الكبيره مسك اللي شافت مني عذاب متتخيلهوش تعرف مسك دي عمرها مازعلتني ولا عصتلي كلمه بالعكس خلتني فخور بيها، بتحضرلي الفطار كل صبح وتيجي بلليل تشوفني متغطي ولا لأ ده الرسول صلى الله عليه