رواية التوعية التربوية لميرا أبو الخير الجزء الأول
الدكتور: الحمدلله الجنين بخير.
زياد داخل لمراته يلي ع اخرها: عاحبك يلي حصل دا.
زياد باس دماغها: حقك عليا انا قطعت علاقتي بيهم.
سارة بصت له بابتسامة خبيثه وضحكت.
بقلم ميرا ابوالخير.
مرت الايام والسنين وحليمه اولادها كبروا وزياد كان بيشوفها يبص الناحيه التانيه لحد اما منعوها عيالها انها تشتغل تاني.
بنتها اتجوزت وبقت دكتورة كبيرة وابنها بقا مهندس كبير وقبل كل دا اشتغلوا وتعبوا كتير اوي اوي وجابوا فيلا وحياتهم اتحسنت عكس حياة زياد.
زياد بقا عايش مزلول لمراته بسبب انه حصلت له مشكله في الجامعه اترفد ومش لاقي شغل وابنه كبر وبيعمله معاملة وحشه جدا جدا.
زياد لابنه: انت بتشمني.
جلال بقرف: اه غور بقا في داهيه.
وقع ع الكنبه من كتر صدمته وللاسف جاله شلل وقعد ندمان ع اخره حساب ربنا.
في يوم.
حليمه كانت قاعدة في الجنينه بتقرا في المصحف بيجي ابنها ويبوس دماغها: االجميل ماله.
حليمه بابتسامة: بكرا قراءن ميرا بكرا عمليتها وبدعي ليها.