قصة كاملة بقلم شيماء صبحي
المحتويات
دودو بتصحيني ليه كدا!!
مياده اصل صاحب الشغل بتاع رحيم جوزي عامل حفله لكل الموظفين وقالهم يجيبوا الي يحبوهم من عائلته بس معادا الاطفال فرحيم لما قالي قولتلو نروح نغير جو اي رئيك تيجي معانا قولت برفض لا لا مليش مزاج
مياده قربت مني قومي يارنا بطلي كسل وبعدين انتي بقالك كتير نايمه وانتي عندك لبس هنا كتير تقدري تلبسي اي فستان اهو كلهم حلوين عليكي وتعالي نغير جو!
وقومت وبعد ما اختارتلها فستان طبعا دخلت مياده تلبسو وانا فتحت الدولاب ولفيت كام فستان ليا كنت نسياهم عند مياده هنا
بدات اختار واحد ولفت نظري فستان رقيق كان بتاع مياده اختي قبل الجواز كان الفستان دا عاجبني جدا لدرجه اني اخدته من مياده وقولتلها ان هتيجي منسابه البسو فيها وهيا طبعا ادتهالو علشان انا وهيا اصحاب اكتر من اخوات لدرجه اني بعيش هنا اكتر مابعيش في بيتنا والصراحه رحيم جوز مياده مبيضايقنيش ولا بحس انو متضايق لانو ابن خالتي وكان بيحب مياده من وهما صغيرين وطبعا بفضلي كنت بقنع مياده بيه وانو حلو وبيحبها لحد اما خطبها سنه وبعدين اتجوزو وكانت هديتي ليهم اني هاجي اقعد معاهم في اي وقت ورحيم طبعا بيعتبرني اختو الصغيره وبيعاملني كويس والحق يتقال عمرة مشتكي خصوصا لما كسرتلو الساعه بتاعتو الغاليه
مياده بصتلي پصدمة وضحكت انتي بجد لبستي الفستان دا ولا انا بيتهيألي!!
ضحكت وانا بلف بالفستان وقولت اخيرا يا دودو لبستو
بصلي وقالي اي الحلاوة دي يا رورو
ضحكت وانا بقولو بنتعلم منك يا جميل
ضحكنا وبعدين رحيم اخد ايد مياده وساعدها تنزل السلالم بالراحه وبعدين انا اتاكدت اني قفلت الشقه حلو وبعدين نزلنا وكان رحيم
متابعة القراءة