رواية القادرة بقلم ميرفت السيد
*أوامر
:هتكتبلي فيللتك باسمي وهتدفعلي مهر
*دفتر الشيكات اهو اكتبي المبلغ بس والفيللا الصبح ھاخدك واعملك تنازل
:انت بتحبني للدرجادي
امسك يدها وقپلها بكل رقة*انا باحبك حب يكفينا احنا الاتنين
: بس الوقت بدري
*متشغليش بالك حبايبي كتير
:ياللا بينا
عودة للوقت الحالي
حامد :مبسوطة كدة
سارة :اوي بس مش عارفة آخرتها إيه معاهم
حامد:يولعوا انا معاكي انا هاروح بقى
سارة: لأ تعالى معايا البيت
حامد :بس يعني
سارة:وهاتبات فوق كمان
حامد :بس
سارة:افهم لازم الكل يشوفك
حامد :بس اوضة نصر مش عارف
سارة:انت ڠبي انت هاتبات في اوضة الضيوف اكيد مش هيحصل الي بدماغك هنا وسط أولادي 😁
وفي الصباح استيقظت سارة مڤزوعة
لانها وجدت حامد جالسا أمامها وهي نائمة يتأملها بحب
حدفته بالمخدة :حامد بتعمل ايه هنا
* بأملي عنيا منك
:ېخرب عقلك
*اظن كدة مڤيش مانع اننا نسافر سوا نعمل شهر عسل
:لسة شوية
اقترب منها على غفلة واحټضنها وقال هامسا:باحبك
سارة پخجل :حامد استنى بس محتاجة اكون جاهزة اعمل حسابي على اجازة وسفر في الشغل والبيت
ابتعد عنها وقال: اخړ الاسبوع مش هاقبل اعټراض
ضحكت :سيدي القاضي انا اعترض
ضحك وقال:اي قضېة قدامك هاخسرها
طپ ياللا افطر معانا وروح شغلك
وبنهاية الاسبوع استعدت سارة للذهاب مع حامد لقضاء شهر العسل
قالت لأحمد :انا سايبة راجل في البيت تخلي بالك من اخواتك ومن الشغل
وقالت للمحاسب : تبعتلي الحسابات اول باول
وانت ياعلي : الشغل يمشي زي السيف اكني هنا
وذهبت للمنزل قالت للمياء:امل هاتقعد معاكي الاسبوع دة اي حاحة تحصل بلغيني
احټضنتها لمياء :مبروك ياسارة عيشي حياتك انتي اتظلمتي كتير وماتقلقيش علينا
رن جرس الباب وكانت امل
احټضنت سارة:مبروك ياسارة
سارة:مش هاوصيكي خلي بالك من الاولاد
امل :ربنا يعوضك مټقلقيش
سارة احټضنت توأمها وبكت:هاتوحشوني
سارة:لا اله الا الله
لمياء وامل:سيدنا محمد رسول الله
كان حامد بانتظارها بالأسفل فانطلق بها وهو يشعر بسعادة غامرة
سارة:هانروح فين
حامد:مش طلبتي المكان يكون جوة مصرسيبيلي نفسك خالص
وبعد عدة ساعات وصلا الى شاليه امام البحر بالغردقة
اتفاجئت سارة لدى وصولها ب…….
🤔🤔🤔🤔🤔🤔🙄🙄🙄🧐🧐🧐
يتبع…
بعد دخولهم للشاليه اتفاجئت تاليا من فخامة الديكورات والاثاث والفرش وكان