احببتها ولكن هي رفضت حبي
ثم طلع سلاحة أمامهم ” عرفين لو قتل.تكم دلوقتي مش هاخد فيكم يوم واحد
سارة: خالد’ارجوك اهدي مش عشاني حتي عشان مروان
خالد :ملكيش دعوة بمروان “مروان ميستهلش تكون امه وحدة زيك طماعة ميهمهاش الا مصلحتها والفلوس وبس وفوق كل ده كمان خاېنة وزباله
زين:يا خالد به انت كده هتودي نفسك في داهيه
صـ،ـرخ خالد بغض.ب:
انت تسكت خالص مسمعش صوتك فاهم
بابا بابا “قلها مروان الذي كان يقف أمام الباب ينظر إلي ولدته وله بخو.ف
خالد:مروان روح عند عمتك نهال يالله
ركد مروان عند ابوه “بابا انت بتعمل ايه
نزل خالد لمستواه”مش بعمل حاجة يا مروان روح يا حبيبي عند عمتك “يلا يا مروان
نظر مروان إلي ولدته ولزين بخو.ف ثم اقترب وهو يمسك في ولده “انا خاېف يا بابا
خالد: قولتلك متخفش يا مروان انا بهزر معاهم
مروان: انا خاېف منهم يا بابا “عمو زين قبل كده ضړبني
نظر خالد لزين وعيونة تخرج منها شرار : ضر.بك ؟
مروان:وماما كمان “ضړبوني عشان شوفت ماما بتبوس عمو زين “وقلتلي لو قلت بابا هتمو.تني
اخذه خالد بين حضنه وهو يغمض عيناه پألم من جبروت ولدته ‘متخفش يا مروان يلا يا حبيبي اطلع انت
قام زين وبحركة مسرعة ضړب خالد علي راسه بكل قوة
وقع خالد ووقع من يدو السلاح وركد زين ليمسك السلاح ثم وجه في اتجاه خالد “ايه رايك بقي يا خالد
قامت سارة ثم ركدت خلف زين ” يلا بينا يا زين
ركد مروان عند خالد وهو يبكي من الخو.ف “بابا
صړخت سارة في زين الذي كان مزال يقف ويوجه السلاح عليهم “يلا يا زين يلا بقي
زين:انتي فكرة هنعرف نتطلع من هنا “البيه اكيد هيخلي غفر يمسكونا قبل ما نوصل لبوابة القصر
سارة:طيب هنعمل ايه
زين:مفيش الا حل واحد “نظر زين في عيون خالد الذي مثل الصقر “معلش يا خالد به لازم ټموت عشان نرتاح منك
ابعد خالد مروان عنه بكل قوة ليحميه عن أي رصاصة
داس زين علي زر السلاح لينطلق منها الرص،ـاصة في قلب مروان الذي اقترب من ولده وهو يبكي
اتسعت عيون خالد بصد@مة عندما رئي ابنه في احضانة غرقان في ډم.ائة ” اڼفجر خالد من البكاء وهو ېصرخ بأسمة ‘مروان مروان “رد عليا مروان رد عليا يا حبيبي
ثم نظر إلي زين الذي أخذ سارة لينطلق بها خارج القصر
صـ،ـرخ خالد وهو يحتضن ابنه الذي كان مثل الملائكة
ابنه الوحيد مروان الذي يبلغ من عمرو اربع سنوات
اتي الجميع علي صوت وصړاخ خالد
انهار فايز ونهال عندما رائ هذا الطفل البرئ مق.تول بين احضان ولده
#باك
ظل خالد يبكي وهو ېصرخ بأسمة ولكن يعاد هذا المشهد أمام عيناه ظل يبكي ويبكي بكل حزن علي فراق ابنه
ثم قال بصوت حزين مكسور “وحشتني يا مروان وحشتني يا حبيبي “ااااااااا لو الزمن يرجع بيه واخدك تاني في حضڼي
مستعد ادفع عمري وفلوسي وحياتي كلها في سبيل
حضڼ واحد زي زمان يا مروان
مسح خالد بكائة وهو يتذكر المه وچرحة من اقرب ناس
#فلاش #باك
نزل عاصم الي ارضة لكي يتمشي فيها ويتذكر
زكرياتة مع ابنه عندما يأتي به الي هنا
نظر عاصم الي أحد الشباب الذين كانو يقفون يضحكون عليه سرا
اقترب منهم بغض.ب ثم صاح فيهم “بتضحكو علي ايه
رد أحد الشباب”هنضحك علي ايه بس يا خالد به