إذا أحســست بالسـحر ، أو أحـسست أنك دائما متـعب ، أو أحسـست أن رزقك ضـيق عليك بقراءة هذه الآية التي قرآها سيدنا موسى 7 مرات
العلاج بالرقية الشرعية بين الجواز والفضيلة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وبعد نسأل الله لكم العافية والسلامة من كل مكروه ونود التنبيه على أهمية عدم اتهام الآخرين بأمور خطېرة كالسحر دون دليل قاطع فهذا أمر غير مقبول.
في مواجهة المشكلات لجأت إلى الدعاء وقراءة سورة البقرة وهذا في حد ذاته خير كبير. لكن يجب ألا نعلق كل الإخفاقات على شماعة السحر فقد تكون هناك أسباب أخرى لما يحدث.
من المهم أيضا عدم الاعتماد على الأحلام والرؤى كدليل على وقوع أمور معينة خاصة فيما يتعلق بالاټهامات الخطېرة كالسحر.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الرقية الشرعية الجواز والفضيلة
الرقية الشرعية هي وسيلة مشروعة للعلاج ويمكن للمرء أن يقوم بها لنفسه أو يطلب من آخر أن يرقيه. الأفضل هو أن يقوم الشخص برقية نفسه مع العلم أن طلب الرقية من الآخرين جائز شرعا.
عائشة رضي الله عنها
نقلت عن النبي صلى الله عليه وسلم تأكيده على جواز الرقية. ومع ذلك هناك حديث يشير إلى فضيلة ترك الرقية للتوكل الكامل على الله. لكن لا تعارض بين الجواز والفضيلة فالمهم هو النية والتوكل على الله.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
خلاصة القول
الرقية الشرعية جائزة ومستحبة إذا كانت بالقرآن والأذكار المعروفة. ومع ذلك يفضل أن يقوم الشخص برقية نفسه معتمدا على الله وتوكله عليه. وفي النهاية الأهم هو الإيمان الراسخ والتوكل على الله في كل الأمور.
فالرقية الشرعية هي ما اجتمع فيها ثلاثة أمور
1 أن تكون بكلام الله أو بأسمائه وصفاته أو المأثور عن النبي صلى الله عليه وسلم .
2 ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية شرطا وهو أن تكون باللسان العربي وما يعرف معناه فكل اسم مجهول فليس لأحد أن يرقي به فضلا عن أن يدعو به ولو عرف معناه لأنه يكره
3 أن يعتقد أن الرقية لا تؤثر بذاتها بل بتقدير الله تعالى .
فإذا كانت هذه الشروط الثلاثة مجتمعة في الرقية فهي الرقية الشرعية وقد قال صلى الله عليه وسلم لا بأس بالرقى ما لم تكن شركا . رواه مسلم .
والله أعلم.