رواية للعشق حدود بقلم يارا عبد العزيز
المحتويات
حاجه في الاوضة بتاعتها
كل حاجه بتبوظ المفروض كانت غزل جت عامر قدام نبيل بس ايه اللي حصل ما بينهم مفضلكوش كتير يا ولاد الجابري هخلص منكم واحد واحد و هحسر قلب جدكم عليكم زي ما دمر قلبي و حرقه على ولادي
هاجر كانت قاعدة دياب اللي كان باصص للفراغ اللي قدامه بحزن و هو بيفتكر عيلته
هاجر دياب
هاجر فيه حاجه مهمة جدا انت لازم تعرفها
هاجر بدأت تخاف من تحوله دا اتكلمت پخوف دياب انت كويس يحبيبي
دياب پغضب قومي البسي هدومك هنسافر سوهاج دلوقتي يلا بسرعه
هاجر پخوف تمام
بقلمي يارا عبدالعزيز
بعد مرور خمس ساعات كان دياب وصل هو و هاجر سوهاج و كان سايق بسرعة چنونية تحت نظرات الخۏف من هاجر
هاجر پخوف احنا هنروح فين دا بيت الدكتورة صح
دياب ايوا يلا انزلي
هاجر طب ممكن تهدى و نستنى للصبح حبيبي احنا بقينا الفجر مش هينفع
دياب پغضب مفرط انتي مدركة هي عملت فينااا ايييه انزلي بقولك يلاااااا مش عايز كتر كلام
هاجر پخوف تمام تمام
دخلوا البيت اللي كان بابه مفتوح دياب بص بأستغراب و هاجر كانت خاېفة پخوف بدأ يسيطر عليها و هي مش عارفه السبب بس كان قلبها مش مطمن
دياب بهدوء انتي خاېفة كدا لييه مټخافيش انا اكيد مش هأذيها بس احنا لازم نعرف بس مين اللي قالها تعمل كدا
اتحركوا ناحية غرفة المكتب اللي برضوا كان بابها مفتوح دخلوا الغرفة و انصدموا لما لاقوا الدكتورة مرمية على الأرض مقتولة
يتبع
اتفأجوا.... هم الاتنين لما دخلوا لاقوها مرمية... على الأرض مقتولة.... دياب بصلها پغضب و ضيق و هاجر بصيت پخوف شديد و هي بترتعش...
دياب بصلها بهدوء و هو بيطمنها امممممم اهدي يهاجر مټخافيش
هاجر بصت للدكتورة تاني و لما شافت شكلها كانت هتقع... لولا ايد دياب اللي مسكتها في الوقت المناسب
دياب يحبيبتى فيه ايه اهدي احنا لازم نمشي من هنا دلوقتي اكيد الشرطة جاية دلوقتي لو شافونا احنا اللي هنلبسها.... يلاااا
هاجر يا ترى مين اللي عمل كدا
دياب اللي قالها تقولك انك مبتخلفيش... و هو عارف انك عرفتي و عارف اننا جايين ليها دلوقتي
هاجر پخوف يعني احنا مترقبي...
بقلمي يارا عبدالعزيز
Yara Abdalazez
غزل بدأت تفوق تدريجيا لاقيت عامر قاعد جانبها و ماسك ايديها بعدت ايديها پغضب و قامت قعدت على السرير پألم و هي حاسة ببعض الدوخة
عامر انتي كويسة دايخة ولا حاجه
غزل ملكش فيه
كملت پغضب هو شهر شهر واحد بس اللي هعقد معاك فيه و مش عشانك خالص انت اقل من اني افكر فيك عشان نبيل بيه الراجل دا افضاله كتير عليا انا و عيلتي و اكيد مش هبقى مبسوطة لو حصله حاجه بسببي بس هو شهر واحد غير كدا لو مطلقتنيش هفضحك... و مش هعمل حساب لأي حد و عارف بس لو حاولت تقرب.... مني هعمل فيك ايه
مسك سبابتها المرفوعة في وشه بأيديه و اتكلم بهدوء و هو بيبص في عينيها بيحاول يتأكد من نظراتها اذا كانت فعلا بتحبه ولا لأ هتعملي ايه يا غزل طب ما انا قربت و معملتيش حاجه ليه معملتيش حاجه وقتها ليه يا غزل
غزل بتوتر من نظراته ليها بس اتكلمت بقوة طب و انت ليه قربت و لا اه نسيت قولت انك ضعفت معلش اصلي بنسى كتير
عامر بدموع اه صح انتي صح يا غزل ممكن بقى تقوليلي الچرح... اللي في ايديك و العميق... دا من ايه
غزل انا جرحت.... نفسي
عامر بأستغراب و السبب
بقلمي يارا عبدالعزيز
دياب پغضب و خوف على هاجر هاجر انزلي في دوسة العربية يلا بسرعة
هاجر سمعت كلامه و نزلت پخوف شديد دياب خد بالك حاول تتفادهم
دياب مټخافيش يروووحى مش هيحصلك حاجه طول ما انا موجود معاكي
فضل دياب يسرع في العربية و هو بيحاول يدخل في كذا طريق عشان يهرب منهم بس هم كانوا محترفين.... و مسبهوش لحد اما حد فيهم ضړب... ڼار على ايد دياب و بعدين اختفوا دياب وقف العربية پألم... و هاجر بصتله پخوف شديد و بكاء
ديااااااب دياااب انت كويس
دياب پألم... مټخافيش انا كويس جت في ايدي مټخافيش
هاجر پخوف اعملللل ايه هرن على الاسعاف
دياب لا رني على عامر خدي
تلفوني و رني عليه و هاتيه اكلمه يلاا يهاجر و اهدي انا كويس
مسكت التلفون بالعافية و هي بتبصله پخوف و رنيت على
متابعة القراءة