رواية صدفه كامله
جلست تفكر في والدتها وشقيقها وبدأت في البکاء مره اخرى بعد مرور اكثر من
ساعتين كانت قد التقطت الهاتف وقررت الاتصال ب ادهم وطلبت رقمه الموجود على الهاتف ف سمعت صوت طرقات الباب ف تركت الهاتف وذهبت لتفتح بقلب مطمئن
فلقد أخبرها انه لا يعلم اي احد طريق المنزل سواه فتحت ف اذا بها تجد شخص غريب مي بخۏف: انت مين -بقا ادهم مخبيكي هنا بقا وعايز يتمتع بيكي لوحدك بس على مين انا اللي هاخدك قبله ركضت مي إلى غرفتها واغلقت الباب وظلت تص@رخ بإسم
ادهم ولم تكن تعلم انها تركت الهاتف مفتوح ويسمع ادهم كل شئ وركب سيارته ويأتي مسرعا كسر هذا الشخص الباب ودخل -مش هتفلتي مني صدقيني وظل يقترب منها
ومز-ق ملابسها وهي تصر-خ بإسم ادهم حتى دخل ادهم وص-فعه وظل يسدد له اللكمات: بقا انت يبن الك-لب انت يتبع.... السادس ادهم: بقا انت يبن الك-لب انا قولت
عليكوا عيله وس-خه محدش صدقني مازن: غور من وشي ابوك اللي قالي امشي وراك
واجبها واضيع شر@فها وبعدين اقتلها ظل ادهم ينظر بصدم#مه ويلكمه: يبن الك-لب يبن الك-لب وتجلس مي في زاويه الغرفه تبكي وتنكمش في نفسها ركض مازن إلى
الخارج اقترب ادهم منها: انتي كويسه؟