رواية ظلمني من احببت (كاملة جميع الفصول) بقلم زهرة عصام

موقع أيام نيوز
--

فؤاد: أي يا برنس لسه ضارب بوز برضوا

جاسر بضحك: لا يا فؤش ربنا ما يجيب زعل

فؤاد: قولي يا جاسر علاڤة مامتك وأسيل كانت إزاي

جاسر باستغراب: بتسأل ليه ؟ 

فؤاد: عادي سؤال جه على بالي فجأة بس 

جاسر: كانت علا.قه منيله بنيله امي مكنتش بطيقها من قبل ما تشوفها

فؤاد: طب وأسيل

جاسر بتنهيده: كانت بتحاول ترضيها باي طريقة مع إن أمي مكنتش بتديها وش ابدا ومع ذالك أسيل مكنتش بتسيبها وعلطول بتحاول ترضيها

فؤاد: اممم وانت محاولتش تفصلهم عن بعض

جاسر: فكرت لكن هسيب أمي لمين مقدرش اسيب أمي لوحدها أو اسيل لوحدها يلا أهي باللي عملته وفرت الطريق عليا كتير كدا عرفت مين معايا ومين عليا

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

فؤاد: متتكلمش بثقه كدا يا جاسر عشان ساعات الصد@مة بتيجي من أقرب الناس ليك

جاسر: مهي جت فعلا من أقرب الناس ليا يا فؤاد

فؤاد في نفسه ولسه هتنصدم اكتر لما الحقيقة تبان مش هيهدالي بال غير لما الحقيقة تبان

جاسر سرح مره واحده وابتسامه غريبة على وشه 

فلاش باك

إسماعيل: مبروك يا جاسر يا حبيبي اوعدني انك تحافظ على أسيل يا ابني ملهاش غيرنا يا حبيبي لحمنا برضوا

جاسر: اوعدك يا بابا أحافظ عليها لحد آخر يوم في عمري متنساش إني بدأت انجذب ليها ولافعالها الغريبة

إسماعيل: معاك انت بس 

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

جاسر عقد حواجبه وبصله باستفهام فاسماعيل كمل: معاك أنت بس بتعمل كدا لكن مع حد تاني لا 

جاسر: طب ليه 

إسماعيل: حست معاك بأمان عشان كدا بدأت تبقي على طبيعتها معاك 

جاسر بفرح: بجد يا بابا

إسماعيل: بجد وأنت وشاترتك بقي لو عرفت تحتويها هتديك كل حاجه عندها لكن لو قلبت عليها وعشت دور سي السيد هتد.يك على ډما.غك أسيل مبتحبش حد يتحكم فيها لو حبتك هتديك عيونها

جاسر: واخليها تحبني إزاي بقي 

إسماعيل: حبها انت الأول وبعدين هي هتحب حبك ليها 

جاسر هز رأسه وهو بيفكر هيعمل ايه بعد كدا وأخد بوكيه الورد وراح عند السنتر

جاسر دخل السنتر وبص ليها وقال: ما شاء الله تبارك الرحمن إنتي هتتحسدي النهارده

أسيل بكسوف: شكرًا

مد ايده بالبوكيه ليها فقالت باستفهام: دا ليا 

جاسر بسخرية: لا للفاظة اللي وراكي

أسيل بحاجب مرفوع: ما أنت خفيف وبتعرف تقلش اهو ليه بيقولوا عليك قفل كانت بتتكلم وهي بتبتسم وهو كذالك عشان محدش من اللي واقفين يلاحظ

جاسر: هما مين دول اللي بيقولوا عليا قفل نفس اللي بيقولوا عليكي هـ*بله

أسيل بصتله بڠيظ هو ضيع جبهتها خالص وحلفت لتردله القلم دا في الفرح قدام الكل 

جاسر بقي كاتم ضحكته على منظرها ومسك اديها ومش للفرح

أول ما دخلوا زراغيت مليت القاعة واللي بيبصلهم بحقد واللي عاوزه يحـ*ـرق أسيل عشان أخدت مكانها

أسيل بتبصلهم بعدم اهتمام وقالت لجاسر: قعدني الجذمة ضيقه على رجلي

تم نسخ الرابط