رواية تزوجت أرمل كاملة بقلم هاجر عمر (جميع الفصول)
المحتويات
مراعتها لولاده ما قلتش بالعكس زادت و هما قربوا منها جدا و خصوصا سجدة اتعلقت بهاجر و ما تعرفش تنام غير ف حض.نها "
" عدى شهر و نص على سفر مؤيد مفيش حاجة اتغيرت غير ان سجدة فكت جبس ايدها و تع.ب هاجر اللى ظهر و ارهاقها اللى بيبان ف صوتها و هى بتكلمه و ڈم ..ا تقوله انه بسبب ضغط الشغل و الولاد "
" سجدة كانت قاعدة ف البيت منطوية على نفسها و ما بتكلمش حد هاحر قربت منها بحنان "
" سجدة بد.موع "
مفيش
" حطت ايدها على دقنها ترفع وشها ليها بحنان "
هتخبى عليا يا سجدة مش احنا صحاب
" هزت راسها بموافقة "
" بهدوء و حنان "
طيب بتخبى على صاحبتك ليه و بتخبى الد.موع دى ليه مين سببها و مين زع.لك
" قامت وقفت و لفتلها ضهرها تتهرب منها "
مفيش
" اتنه.دت و رفعت حواجبها بمشاكسة "
" ربعت ايدها باعتراض و ملامح الحزن على وشها و د.موعها ف عيونها و سكتت "
" قربت منها شدتها و قعدت و قعدتها على رجلها "
مالك بس يا حبيبتى ايه مزع.لك كدا ؟!
" رفعت عيونها و بصتلها بد.موع "
هو انا ينفع اناديلك ماما
" اتصد.مت من طلبها و نظرتها و طلبها وج.عوا قلبها .. مسحت د.موعها بسرعة بحنان "
" هزت راسها بموافقة و هى بتعي.ط "
اصحابى كلهم عندهم ماما و بيروحوا ياخدوهم من المدرسة و بنت معايا ف الفصل ما رضيتش تلعب معايا و قالتلى ان هى عندها ماما تحبها و انا لا
" هاجر بوجـ،ـع حض.نتها "
يا روحى ما تزع.ليش نفسك انا موجوده اخو و اعتبرينى ماما
ممكن ما تعي.طيش تانى مش عايزة اشوفك زع.لانة ابدا
" رجعت حض.نتها تانى بحب "
ايه رايك بقى نروح الملاهى سوا ؟!
" سجدة بفرحة "
يلا بينا
" هاجر ابتسمت بحب"
يلا بينا
" قامت لبست و خرجتها هى و يامن و يزن طبعا بعد ما استئذنت مؤيد و قضوا يوم لطيف رجعوا البيت و دخلوا لقوا البيت متزين بصوا با.ستغراب و اتفاجئوا لما شافوا *
تزوجت أر.مل
🌟
#الاخيره
Part 22
〽️
" قامت لبست و خرجتها هى و يامن و يزن طبعا بعد ما استئذنت مؤيد و قضوا يوم لطيف رجعوا البيت و دخلوا لقوا البيت متزين بصوا با.ستغراب و اتفاجئوا لما شافوا مؤيد ف وشهم واقف مبتسم "
" ولاده بفرحة "
بابا
" جريوا عليه حض.نوه و هو استقب.لهم ف حض.نه يبو.سهم و عينه على هاجر اللى بتبصله بفرحة و شوق كان بيبصلها بلهفة عايز يسيبهم و يروحلهم "
" بصلهم و ابتسم بحب "
و انتوا كمان يا حبايبى وحشتوا بابا اوى
" سابهم و قرب من هاجر بشوق و على وشه ابتسامه "
مش هتسلمى عليا و لا ما وحشتكيش !
متابعة القراءة