رواية قصتي انا بقلم هي جنته
عمر قرب يخلص تصوير ببص لقيت بنت جميله ﻻبسه بنطلون
ضيق وقصير وبلوزن كب قصيره جدا وطاقيه شمس بلون
البلوزه وصندل بكعب عالي ووقفت وشاورت لعمر واستنت
لحد مخلص ولما خلص طلعت تيجري عليه واخدته ف حضڼها
وباسته من خده ودار الحوار التالي
سوزى: عمر وحشتني موټ ياعمر انزعﻻنه
علشان مبتسألش عليا
عمر:ازيك ياسوزي عامله ايه
سوزى:موحشتكش ياعمر.
عمر:هو انتي بتديني فرص اوحشك وتوحشيني
سوزي:يعني علشان بكلمك كل يوم موحشكش
عمر: انتي جيتي من امريكا ليه
سوزى:ودا سؤال بردو هو احنا مش هنتجوز وﻻ ايه ياعمر
عمر: جواز ايه دلوقتي ياسوزى انا مشغول
جدا وكمان مني ټعبانه وهي ف المستشفي
سوزى:مستشفي ايه ماهي مني قاعده مع
حاجه سودا هناك اهي
عمر:ياخبر اسود ايه اللي جابها انا قلټلها
خليكي ف المستشفى (بيقول وعيونه علي منار )
انا: مني ايه دا مين اللي پتحضن عمر دي
مني:البتاعه دي دي سوزى خطيبة عمر.
خطيبة عمر اول ماسمعت كدا وقفت وحسيت اني مخڼوقه
ومش عايزه افضل ف المكان دا اخدت بعضي طلعت چري
علي الشط ف مكاني وبكيت بكيت بحرقه
بس مش عارفه ليه (وعمر عيونه عليا منزلتش)
عمر لمني:ايه اللي طلعك من المستشفي مش قلت لمنار متجوش
مني:جيت علشان اشوف الاستاذه مش قلنا انك هتسيبها
عمر:لسه مش عارف اجيبهالها ازاي البنت بتحبني
مني:بتحبك ايه يابني دي بتحب الشهره بس ارحمني وسيبها
عمر:منار فين
مني:مش عارفه سالتني مين دي وانا قلټله انها خطيبتك.
كنت قاعده ببكي سمعت صوت بيقول في
ايه مالك في حد ژعلك قوليلي
رامي ﻻمفيش ولو سمحت امشي علشان عمر ميزعلش.
رامي:هو عمر فاضلنا جات حبيبته من امريكا اصلهم كان بينهم قصة حب كبيره
قصة حب يعني اللي انا فيه دا وهم وﻻ حب من طرف واحد