شاب تزوج من فتاة وجلس سبع شهور معاها الجزء الاول
عاشت العائلة مغامرات جديدة وسط الحب والتعاون. قضوا وقتًا مميزًا في السفر واستكشاف أماكن جديدة، وبناء ذكريات لا تُنسى. شاركوا الأعياد والمناسبات الخاصة مع أصدقاءهم وأحبائهم، ونمت أواصر الحب والصداقة بين العائلات.
وفي كل لحظة يتذكر فيها أحمد ما مر به من صعاب وانتصارات، يعرف قيمة الحب الحقيقي والأسرة المترابطة. يشعر بالامتنان العميق لكل لحظة يقضيها مع ليلى وأطفالها، ويتذكر دائمًا أن الحياة قادرة على تحقيق المعجزات وإعطاءنا فرصًا ثانية.
وهكذا، انتهت قصة أحمد وليلى بنهاية سعيدة ومشرقة. استطاعوا معًا التغلب على الصعاب وبناء حياة جديدة مليئة بالسعادة والحب. واكتشفوا أن الحب الحقيقي والإرادة القوية يمكن أن يغيران مجرى الأحداث ويصنعان المسټحيل.
وفي نهاية القصة، يظل أحمد وليلى وأطفالهما يعيشون حياة مملوءة بالسعادة والمحبة، متحدّين الصعاب ومستعدين لمواجهة المستقبل بشجاعة وتفاؤل. وتبقى قصتهما تذكيرًا بأن الحياة تحمل في طياتها الكثير من المفاجآت والفرص لبناء حياة تستحق العيش.
بعد سنة من الزواج يبي عيال من صلبه يفرح فيهم راجع المستشفى وسوى كل التحاليل والفحوصات قال له الدكتور: انت عقيم وما يجيك عيال
حمد الله إنه رد له زوجته اللي يحبها
ورزقه بعيال يربيهم مثل عياله ويلقى أجر كفالة يتيم منهم
العبرة …….
الله قدر الحاډث والغيبوبة والطلاق
لحكمة هي إنه تتزوج زوجته وتنجب وترجع له وهي تحمل معها هدايا الله له بما حرم منه وهم الأطفال ويعوض خير في الدنيا بفرحته بزوجته وخير الآخرة بكفالة أيتام
كل ما حډث خيرة من الله سبحانه جل في علاه يعلم مالا نعلم وهو العليم الخبير الحكيم الرحيم