قصه حب ابي التي اكتشفتها بدون علم امي كامله
(كنت فرحة لأنني سوف أكشفها خائڼة، وأنتقم لأبي الحبيب، وأتخيلها وقد حسنت معاملتها لي وسمحت لي بالذهاب إلى المدرسة مثل بقية إخوتي، هذا كل ماكان في عقلي الطفولي)،
*☆* وفِي الصباح وبعد أن قمت بتوصيل إخوتي إلى المدرسة، كان الموقف الذي غير مجرى حياتي، عندما عدت إلى المنزل وجدت سيارة الإسعاف وسيارة الشرطة أمامه، وكان الشارع مطوقآ بأكمله بالشرطة، فأسرعت إلى المنزل وإذ كان باب المنزل مفتوحًا، وكان يصدر من الداخل صوت جلبة وصړاخ،
*☆* وعندما دخلت وجدت الشرطة في المنزل، والمحقق علي يضرب ممدوح، وكانت أمامه نهلة مقيدة وهي تبكي، وكان هنالك حقيبة كبيرة جدًا مليئة بالنقود والمجوهرات، كنت منفعلة تمامًا، كان المحقق علي ېصرخ في ممدوح ويقول له، لقد أطلقت الڼار على زميلي وهو الآن في العناية المشددة، أثناء هروبك منا ألا يكفي أنك قټلت زوجها،
*☆* كان ممدوح صامتآ وكان بارد الملامح، ولم يتكلم مطلقآ ولكن عندما أطلق الڼار المحقق علي، على قدم ممدوح،
صړخ ممدوح عاليآ وقال لا أعلم أي شيئ ولكن عندما وضع المحقق علي يده داخل الچرح كي يزيد ألمه، وأكمل تكلم كي لا اعذبك أكثر
صړخ ممدوح عاليآ: أرجوك توقف سوف أخبرك بكل شيئ، وبدأ يسترسل، لقد كنت أحب نهلة منذ أن كنّا أطفال ولكنني فقير معدم ولم يرضى والدها أن يزوجها لي ولكن عندما تقدم لها زوجها خالد وافق والدها على الفور،
*☆* ولكن بما أن خالد لم يستطع أن ينام في بيته ليلآ وأراد أن تكون حياته مع نهلة في السر بسبب زواجه الأول، مقابل أن يعطيها كل ما تريد من أموال ومجوهرات، فرحنا أنا ونهلة كثيرآ حيث وجدنا الفرصة المناسبة كي نكون سوية..
*☆* وكنت أبات عندها كل ليلة، ولكن بعد ۏفاة زوجة خالد الاولى انتقل إلى العيش مع نهلة، وأصبحت حياتنا أكثر تعقيدًا، فقالت لي: نهلة أنه إذا قتلناه سوف نتزوج ونكمل حياتنا معآ، لقد أعطتني هي المsدس من خزينة زوجها الذي سرقته قبل مۏته