كنت بعمر صغير عندما تزوج أخي الأكبر
بعد الحفلة في الصباح كان عندي دوام في الچامعة
فتخت باب منزلي رأيت تلك الفتاة تقف تنتظر خروجي
حاولت دعوتي لتقلني بسيارتها الا انني ابيت هذا واستخدمت سيارة الاچرة
لكنها ايام وليالي لم تبتعد عني وكل كلامها تقول انت لي وسأحصل عليك
احببتك منذ النظرة الاولى التي رأيت فيها چسدك وعضلاتك المفتولة البيضاء
وجمال عينيك وشعرك الاشقر
والمشا،كل والجدا،لات لا تغادر منزلي
خړجت كل الراحة التي كنت سعيد بها حتى البسمة خړجت
ميسا اجهـ.ضت الطفل بسبب حز،نها وغيرتها عليي
ظنًا منها انني اتقبل وجود الفتاة رغم انني اقسمت لها انني صد،دتها لكنها لم تتركني وشأني ولا دخل لي بهذا لكن دون جدوى
سنة كاملة وميسا لم تقبل فكرة الحمل اخرى بوجود هذه الفتاة بحياتنا وحتى ان الدكتورة النسائية اصرت على عدم الحمل ل ميسا بهذه الحالة الڼفسية التي تمر بها
اشتقت لميسا وضحكاتها ومزاحها وصحتها الجيدة بدل وجهها الشاحب هذا وكأني اراها تمو،ت وتذ،بل امام ناظري
حاولت كثيرًا لكن تلك الفتاة لم تتركني ابدا
تركتها وذهبت وانا بطريقي للمنزل افكر بعرضها هذا
اسأترك بيت الاجار هذا ويصبح لدي عيادة تخصني
و تتغير حياتي وسأغير حياة ميسا للأفضل
عند وصولي للمنزل تنهت بقوة كبيرة لانني علمت انني سادخل للهم والغم داخل المنزل
ونسيت ان سبب كل هذا الوضع هو انا وان كل ماتفعله ميسا هو ردة فعل على ما فعلته بحياتنا
لكنني لم اهتم وډخلت للمنزل لم اكلم احدًا وقلت لها تغديت خارج المنزل لا تعدي لي شيئ
لكن رايت مائدة الغداء تنتظرني ولم ائئبه ابدًا