لغز الرحله 513
المحتويات
ولكن عندما اقتربوا من الطائرة ولاحظوا تاريخ صنع الطائرة شعروا بالحيرة عندما اكتشفوا أنها تابعة لشركة سانتياغو إيرلاينز وهي شركة طيران أغلقت أبوابها في عام 1956.
عند فتح الأبواب وجدت السلطات شيئا أكثر إثارة للصدمة الهياكل العظمية ل 92 شخصا ملتوية في مقاعدهم.
أثناء ذلك تم العثور على الهيكل العظمي للكابتن ميغيل فيكتور كوري في مقعد الطيار ويداه على أدوات التحكم مع استمرار إصدار صوت من المحرك.
لم يرغب عملاء الحكومة في إعطاء أي تفسير ولم يسلطوا الضوء إذا كان لديهم أي نظرية حول كيفية الحفاظ على الرحلة 513 لمدة 35 عاما بعد اختفائها و بدون وقود دون وجود أشخاص أحياء في الداخل لا يمكن للرادار تحديد موقعهم.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
اعترف جميع المسؤولين أخيرا أن الطائرة التي ظهرت فجأة في السماء وهبطت بنجاح هي نفسها طائره الرحلة 513 سانتياجو المفقودة وهو أمر دفع الكثير من الناس للاشتباه في تورط الحكومة في الاختفاء.
تكهن الدكتور سيلسو أتيلو محقق خوارق بأن الحكومة تخفي بالفعل أدلة ملموسة على وجود الثقوب الدودية وأن الطائرة فقدت في واحدة من تلك الثقوب لأكثر من ثلاثة عقود.
قال الدكتور أتيلو لقد طارت الطائرة من قبل هيكل عظمي لقبطانها وطاقمها بالكامل كما لقي الركاب حتفهم. والمسؤولون لا يريدون مناقشة التفسيرات.
لكنهم لا يستطيعون إنكار أن هذه الطائرة قد خالفت قوانين المكان والزمان. والله وحده يعلم كيف تمكن هيكل عظمي من إنزالها .
ولا زال اللغز بدون حل إلى اليوم.
متابعة القراءة