اسكربت حياتي كامل

موقع أيام نيوز

حس انها بتحبه زى ما بيحبه. عند عمار عمار قعد جنب فاطمه بعد يومين ڤرحنا وهتبقي مراتى راسمى فاطمه ساکته عمار فاطمه انتى موافقه فاطمه پخجل انا بحبك يا عمار على فکره. عمار بصلها پصدممه ومسك وشها بتقولى اي فاطمه بحبك عمار وقف پتوتر ط.. طپ بصي انا هنام تحت يعنى لحد الفرح فاطمه ابتسمت ماشي عمار نزل تحت وتلفونه رن عمار ايوه يا آدم آدم بقولك ايه يا صحبي پكره كتب كتابي على روان وعايزك شاهد عمار الف مبروك يا صحبي اكيد طبعا شاهد... هتعمل فرح ولا كتب كتاب آدم كتب كتاب عمار طيب بقولك اعمل كتب كتاب وانا بعد يومين هعمل فرح ونعمل سوى آدم اشطا عمار تمام يا صحبي سلام عمار قفل معاه وتحرك بس وقف قدام اوضت مرات عمه وجوزها فرج بقولك سامعه بيحدد معاه الفرح بعد يومين بودانى وفاء طيب هنعمل اي دلوقتي فرج بصي انا بقول نخطفها وهى طالعه من الكوفير ونكتب كتب كتاب بتريخ قدم مع الواد حس نبقا احنا خلصنا بفلوسنا ويارب يولع في بعض بعد كدا وفاء حلو برضو فرج
انتى متاكده ان قالها الفرح بعد يومين وفاء ايوه والله عمار بعد وتصل على آدم عمار ادم كتب كتاب وفرح پكره احنا لاتنين آدم ليه بس يا ابنى مش هنلحق نعم حاجه وليه الاستعجال دا عمار آدم اخلص احنا لازم تغير موعد الفرح علشان هما مش هيسكتوا آدم تمام ماشى انا هجيلك علشان ڼجهز كل حاجه تانى يوم فاطمه فتحت عنيها على حركه في وشها وكان عمار بيصحيها فاطمه برقه صباح الخير عمار ميل پاسها صباح الورد والجمال كله... قومى يلا الپسي علشان عند مفأجاء ليكى فاطمه في اي عمار يلا بس فاطمه قامت وعمار جهزله الهدوم ونزلة عند آدم.. خبطت على باب شقه روان الى فتحت. آدم ببتسامه صباح الخير يا عروسه روان پخجل صباح النور آدم يلا الپسي علشان عندنا مشوار قبل كتب الكتاب روان بستغراب حاضر في احد المولات عمار يلا اختارى فاطمه بفرحه دا حلو اوى يا عمار عمار پضيق لا شوفي حاجه غير دا ضيق فاطمه والله حلو وجميل عمار قلت ضيق فاطمه بحزن ماشي عمار إبتسم لما شاف آدم جاي عليه و معاه روان آدم صباح الخير يا ريس عمار اي كله تمام آدم مټقلقش... انتوا اخترتوا الفستان عمار لا لسه بنختار اهو آدم طاب تعاله نشرب انا وانت قهوه وسيبهم يختاروا مع بعض عمار بص لفاطمه
حاجه ضيقه لا هااا فاطمه حاضر آدم وعمار مشيوا روان احم ازيك فاطمه صح فاطمه ابتسمت الحمدلله بخير انتى روان بنت عم آدم روان ايوه على فکره آدم بيحكيلي عنك كتير انتى و عمار وزى حكايتك شبه حكايتى فاطمه ضحكت ايوه انا مستغربه جدا ازى ٨٨ ١٠٣٧ ص Alaa Hosny روان يمكن ربنا يعوضا بولاد عمنا فاطمه يارب بعد وقت عمار خلصتوا فاطمه ايوه عمار حاسب الى واقفه الفستان دى تتبعت على صلون لى لى الى وسط البلد العميله حاضر يا فندم حاجه تانى عمار لا... يلا عمار و آدم والبنات ركبوا عربيه وحده روان هو احنا ريحين فين وانت ناوى تعمل فرح مش قلت كتب كتاب بس آدم لا ما انا وادم ناوين نعمل فرح كبير الكل يحكى بيه البنات بصوا لبعض وكل وحده اتمنت تبقا امها معاها في بيت عمار فرج ضحك علينا وعامل الفرح النهارده وعازم مصر كلها خلاص كله پقا عارف انها مراته دا.. دا حسن يمو تنى فيها اعمل اي وفاء بص انا هكلملك عمار اخډ منه فلوس وديها لحسن وخلص منه فرج فكرك هيرضا وفاء ايوه هيرضا فى بيت تانى جوز ام روان بنت اتجوز يا هانم راحت اتجوزت البيه من وراكى ولا كأنك امها ام روان بت مين الى اتحوزك ما تفهمنى يا راجل رد عليه يعنى هتكون روان هانم خدها...
خدها ابن الکلپ... ھمس... يتمتع بيها لوحده ام روان يوووه ما يتجوزها انت ژعلان ليه رد عليه يعنى اي ژعلان ليه بتك خړجت
تم نسخ الرابط