رواية حكاية بنت اسمها سالي

موقع أيام نيوز

انا عندى 33 سنه من اسكندريه اسمى سالى.. موظفه وشغلى يوميا من الساعه 8 للساعه 2 الضهر

طبعا متجوزه الحمد لله وعندى بنتين فيروز وساره.. جوزى 25 يوم بره البيت و5 ايام معانا لأنه بيشتغل مهندس بترول ف شركه ف مصر. المهم بقالى فتره

كده بحس بحاجات مريبه وغريبه بتحصللى انا والبنات ف نفس الوقت زى مثلا احنا التلاته يجيلنا صداع جامد ف نفس الوقت ويخلينا ننام نوم عميق جدا ماحسش بأى حاجه غير تانى يوم الصبح

بلاقى البنات صاحيه جنبي وخايفه … قولت ده من الجو أكيد او كان فيه حاجه ف الجو والناس كلها كده.. خصوصا انى بقوم كويسه ونشيطه ف اليوم التالى

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

… فضل الموضوع ده يتكرر كل اسبوع مره وساعات مرتين.. قلقت وخوفت بس حاولت ماتوترش وموضحش لجوزى لانه مش ناقص خوف وقلق علينا هو اساسا مش طايق شغله وعاوز يشوف شغل هنا قريب مننا يبقي معانا يوميا..

‌جارتى بنوته عندها 22 سنه لسا متجوزه بقالهاش 8 شهور وعلى وش ولاده بحكيلها ايه اللى بيحصل لقيتها بتآمن على كلامى وبتقولى ان ده بيحصل

معاها دايما واخرهم كان اول امبارح … نفس اليوم اللى حصلى فيه كده انا والبنات ،، فضلنا نضحك وخدنا الموضوع بهزار وضحك بل بالعكس اتطمنا ان ده

حصلنا مع بعض اعتقادا مننا انه فعلا كان فيه ميكروب ف الجو او العماره واتلطشنا بيه …. عزمتنى على صينيه كيك بتبقي تحفه جداااا.. كل فتره تعملهالى

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

وتديهانى ناكلها، بصراحه طعمها بيبقي يجنن، سالتها عن جوزها جاى النهارده ولا مش جاى قالتلى لا هيبات ف الشغل النهارده وهييجى بكره. وطلبت منى انى افضل سهرانه معاها لان بطنها بتوجعها بسبب الحمل

ومامتها معرفتش تجيلها النهارده، قولتلها مش مشكله يا حبيبتى واهو البنات كده كده أجازه بكره من مدارسهم ،،، قضينا سهره حلوه وحاولت انسيها التعب والهزار معاها ومع البنات وعملنا كيك وشاى وفشار

وتابعنا فيلم حلو … فجأه وبدون سابق انذار لقيتها بتصرخ صريخ رهيب وقوى وقالتلى إلحقينى هاتيلى برشام جوه ف الدولاب كاتباهولها الدكتوره لو حست بالتعب ده ،،، جريت ع

الدولاب وانا خايفه ع البنت وبفتح الدولاب وفعلا لقيت البرشام اللى عاوزاه … بس اللى فاجأنى

وخوفنى انى خدت بالى ان فيه برشام تانى محطوط تحت فوط درفة الدولاب والشك والخوف والرعب بدا ينط جوه قلبي.. مصيبه وحطت على دماغى …… ساعتها عملت اللى كان لازم أعمله وهو….

تم نسخ الرابط