رواية جح-يم الكتمان كامله جميع الفصول بقلم فاطمه ابراهيم
المحتويات
البارت السادس
- قام من ع المكتب بصد@مة " نعم طلعت منين !!!
- أتخض من ردت فعله ورجع لورا " أنا أسف ي بيه
- ملجأ أيه إلا طلعت منه !
- أنا معرفش حاجة ي بيه أبوس إيدك سبني أكل عيش
- بغض.ب" أنت لو متكلمتش أعتبر نفسك مرفود من دلوقتي
- والله أنا معرفش حاجة أنا سمعت الكلمتين دول وبس بالصدفة أنا عندي عيال عاوز أربيها أبوس إيدك
- أبدا ي بيه دي مكنتش بتطلع من الفيلا خالص وساعات كانت بتقوم تصر.خ بالليل والباشا بيخلينا نجبلها دكتور
- تصر.خ بالليل !!
- زي ما بقول لسعادتك كدا هي عملت حاجة معاك ي بيه
- هات رقم الدكتور إلا كان بيجيلها
- حاضر ثانية واحدة
- اطلع برا واقفل الباب وراك
- تحت أمرك
" مسك حمزة الأجندة وهو حاسس نفسه في دنيا تانية مش قادر يصدق إلا سمعه إيده بتترع.ش وهو بيبص ع الأسم خايف يكلمه يتصد.م في حاجة جديدة وفي نفس الوقت نفسه يرتاح ويعرف الحقيقة "
- رن أول مرة وقفل بسرعة رمي التلفون ع المكتب وغمض عينه وهو حاسس أنه قلبه بيوجعه أوي بس قاوم إحساسه ومسك التلفون رن تاني
- بصوت مهزوز" أهلا ي دكتور معاك حمزة الخوري
- اه حفيد سالم بيه رجل الأعمال
- أيوا بالظبط
- أؤمر في حاجة
- كنت عاوز اسأل حضرتك ع حاجة البنت إلا كنت بتجيلها هنا في الفيلا فاكرها
- أه كان أسمها وعد تقريبا
- بتوتر" أيوا هي دي ممكن أعرف كان عندها ايه وأيه المعلومات إلا حضرتك عارفها عنها
- أرجوك ي دكتور جاوبني دي مسألة حياة أو مoت
- أنا آسف بس دي أسرار مرضي مينفعش تطلع وبعدين هي مش بنت عمك تقدر تسألها أو تسأل جدك وتعرف كل حاجة
- بنت عمي ايه.. مين إلا قال كدا !!
- أنا أسف بس مضطر أقفل ورايا شغل
- أستني بس فهمني مين إلا قالك كدا
- جلسة ! هو حضرتك دكتور ايه بالظبط
- انت بتكلمنى وأنت مش عارف أنا دكتور ايه !
عن أذنك أنا عندي شغل سلام
- ألوو ألوو
متابعة القراءة