روايه حامينى

موقع أيام نيوز

بقلم نرمين محمد..

بدر بصله شوية بعمق و بعدين بص فى نقطة وهمية، و بعد شوية ابتسم و مع الابتسامة ضحكة ، بعدين ضحك جامد اوي، بعدين سكت مرة واحدة و قال ببرود_و انت بقا عايزنى اصدق التأليف ده كله لا فوق كدا و صحصح...

و كان لسة هيكمل، لقى ام أدهم ردت و هى بتعيط_والله يا بنى كل كلمه قالها أدهم صح و فعلا محمود(والد أدهم) حكالى كل حاجة قبل ما تجيله الج.لطة بيوم، والله العظيم هو كان هيتكفل بمصاريفك و تربيتك و عيشتك انت و والدتك، والله ما كان هيسيبكوا، بس والله المoت هو إلى منع كل حاجة، و انا عمرى ما سيبت والدتك، والدتك عارفانى، من ساعة ما انت سافرت، و انا كنت بروحلها و أطمن عليها، عمرى ما شوفتك يا بنى، والله لو كنت اعرفك كنت قولتلك، والله يا بنى كل كلمة من أدهم صح...

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

وقف تايه ، فعلا كانت والدته بتحكيله عن أن فيه ست تعرفها بتيجى تزورها و بتتكفل بالمصاريف، يعنى كدا كلامهم صح، يعنى يعنى...

و وسط سرحانه و تفكيره،أحمد طلع هو و القوة إلى معاه و قال_سلم نفسك، انت مطلوب القبض عليك يا بدر

هجمت القوة على رجالة بدر، و حصل ضر.ب نار، و أدهم عرف يهرب من رجالة بدر و جرى على ماهيتاب إلى كانت واقعة على الأرض و مربوطة ، شالها و جرى بيها ورا عربية و بدأ يفوق فيها بعد ما اغمى عليها اول ما سمعت ض.رب النار، جاه جمبه أحمد و هو لسة بيض.رب نار..

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

بزعيق_بسرعة تاخدها و تروح على العربية إلى فيها أمك و اختك، انا دخلتهم لسة دلوقتى العربية إلى هناك ديه، يلا، و تسوق و تبعد عن المنطقة ديه ، العربية إلى انت هتكون فيها ، فيها جهاز تتبع يعنى متخافش هنعرف مكانك مهما روحت، يلا..

و هو بيشيل ماهيتاب و بيستعد أنه يعدى من ض.رب النار ده

_تمام يلا، لازم اروح على المستشفى حالا، و انت احمى ضهرى عشان أعدى..

و هو بيجهز نفسه و بيملى خزنة الم.سدس_يلا انا جاهز..

بقلم نرمين محمد..

و فعلا استعدوا أنهم يعدوا، و أحمد كان بيحمى ضهر أدهم و هو بيعدى، وصل عند العربية إلى كان فيها أخته و امه، بصلهم و سند ماهيتاب جنبهم و رأسها على رجل والدته، و ركب مكان السواقة، و ساق على أقرب مستشفى...

اول ما دخل و الممرضين جابوا الترولى و نايمها عليه، و فضل معاها لحد ما دخلت العناية المركزة...

فضل برا، و كانت والدته جاية هى و أخته بصلهم و ابتسم بدموع و جرى عليهم ، و حضن امه، غياب تلات سنين، واحشته بشكل..

تم نسخ الرابط