روايه حامينى

موقع أيام نيوز

بصلها بتكشيرة و هى ضحكت و باست خده، قلبه دق من إلى هى عملته ده، اتوتر و قال_ي.يلا انا حجزت اوضتنا يلا عشان نطلع و نستريح من السفر...

هزت راسها بأبتسامة و طلعوا الاوضة....

كانت خارجة من الحمام بعد ما اخدت شاور، و كانت لابسة بيجامة لونها زتونى لايقة جدا مع بشرتها البيضا، هى أصلا جميلة، و بتنشف شعرها ، و هو كان فى الڤراندا بتاعت الاوضة، بصتله من الازاز و لفت للمرايا عشان تسرح شعرها، و هى سرحانة فى تسريحه حست بإيدين دافية بتحاوط وسطها، شهقت، و لقيته بيد.فن وشه فى رقبتها و بيشم ريحتها إلى أدمنها، بصتله و حمحمت رفع راسه شوية ليها و ابتسم ، و قال بحب_ايه الجمال ده، و حلوة ريحتك فراولة هو انا ممكن ادوق منها شوية...

بصتله و ابتسمت بخجل و خدودها احمرت، باس.ها من خدها و قال بمد.اعبة

_ايه يا كريزة مالك يا قمر..

ضحكت، بعدين لفها ليه و حط إيده على وشها و إيده التانية على شعرها و قال_انتى جميلة اوى..

بصت فى الارض و ابتسمت، رفع وشها ليه تانى

_اخر مرة تنزلى وشك كدا فاهمة..

ابتسمت ابتسامه بسيطة

_حاضر..

فضل يتأمل عنيها إلى زى اللوز، و خدودها إلى لونهم أحمر خفيف، و شفاي.فها و اه من شفاي.فها البينك إلى من اول ما شافها و عايز يدوقهم، من غير سابق إنذار با.سها ، برقت بصد@مة و هو محاوطها جامد و بيتعمق فى الب.وسة أكتر ، و هى استجابت معاه، بعد وقت بعد و هو مبتسم ، و كان وشها احمر اوى، دف.نت وشها فى صدره و كانت مكسوفة اوى، ضحك جامد و بعدها شوية و هى لسة مغمضة عينيها، حط جبينه على جبينها و قال و هو كمان مغمض عينيه_ماهى، انا عايزك، بجد مش قادر..

فتحت عينيها وهو كمان مستني اى إشارة منها بس، ابتسمت و هزت راسها بكسوف، اول ما عملت كدا، ضحك و حضنها جامد اوى ، و شلها ، و راح للسرير...

و قبل ما_بعشقك يا ماهيتاب......

فى مكان تانى و جديد علينا كمان، كان بدر بيمشى رايح جاي، و كان قاعدين على الأرض وحدة ست كبيرة و بنتها فى سن العشرين، و بيبصلهم بخبث و مكر...

تم نسخ الرابط