رواية أحببتها في انتقامــ.ـي

موقع أيام نيوز

--

 

رواية أحببتها في أنت-قامي
الفصل 19
وصل اد.م الى الاسكندريه
ظل يفكر قليلا ايذهب بها مباشره الى والدها ام يذهب اولا الى منزله ولكنه تذكر ان والداها ليسا بالاسكندريه الان
فقرر اخيرا ان يذهب الى منزله .
وصل اد.م للفيلا واوقف السياره ووجد رأفت فى استقباله فلقد بلغه اد.م انه سيعود منذ ان عاد هو الى مطروح اى

من شهر تقريبا فعاد رأفت من القاهره .
نزلت يارا وهى متحم-سه تقد.م اليها رأفت واحټضنها   : حمدلله على سلامتكوا يا بنتى .
ad
دهشت يارا فى بادئ الامر ولكنها احت-ضنته ايضا : الله يسلمك يا عمو .
رافت : لا عمو ايه من النهارده بابا اتفقنا. يارا بابتسامه فرحه : اكيد طبعا يا بابا .
نظر اليهم اد.م ولا يدرى لما شعر بالضي.ق عن-ڈم .ا احت-ضنها والده فهى له فقط هو من يحق له احتضانها هو من يحق له
ان يم-سك يدها لما يفعل والده ذلك اووف.
تقد.م اد.م اليهم وهو يحمل الحقائب تقد.م اليه رأفت واحت-ضنه : وحشتنى يا اد.م حمدلله على سلامتك يا بنى .
اد.م يحت-ضنه هو الاخر : وانت كمان وحشتنى اوى يا بابا .
دلفوا الى الداخل
اد.م وهو يصعد السلالم : تعالى يا يارا هوريكى الاوضه .
همت يارا بقول شئ ولكن ام-سكها رأفت من يدها ونظر لاد.م وقال : لا اطلع انت حط الشنط وانا هفرج يارا على
البيت وهندردش شويه .
اغتاظ اد.م بشده وكز على اسنانه واعتصر قبضه يده حتى ظهرت عروقها وقال : اللى يريحكوا .
واستدار وصعد وهو يشتم بداخله وجود رجال اخرى فى حياتها .
دلف اد.م الى غرفته ور.مى الحقيبه على الفراش پغضب وقال بعص.بيه : واحد ومراته راجعين من السفر تعبانين
محتاجين يريحوا يدخلوا ليه اوووف اووف الصبر يارب الصبر .
ثم استدرك ما قال وهدأ قليلا : انا مضايق ليه دا بابا يعنى محر.م ليها وبعدين ايه المشكله يعنى هو انا مثلا هغير

 

تم نسخ الرابط