تفاصيل الساعات الاخيره في حياة مديحه كامل

موقع أيام نيوز

الفنانة الراحلة مديحة كامل واحدة من الفنانات اللاتي حققن النجومية والشهرة   وكانت من أكثر بنات جيلها جرأة في تقديم تلك  النوعية من الأدوار خاصة خلال فترة السبعينيات.

الفنانة الراحلة ولدت في مدينة الإسكندرية -شمال مصر- وانتقلت عام 1962 إلى القاهرة، لتلتحق بكلية الآداب في جامعة عين شمس وبدأت مشوارها الفني عام 1963 بأدوار صغيرة في السينما والمسرح، كما عملت في عروض الأزياء، وتدرجت في الأدوار الثانوية حتى حصلت علي دور البطولة أمام الفنان فريد شوقي في فيلم 30 يوم في السچن في أواخر ستينات القرن العشرين.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

جاءتها الفرصة للبطولة المطلقة مع المخرج كمال الشيخ في فيلمه الصعود إلى الهاوية مع الفنان محمود ياسين بعدما رفضت الدور كل عدد  من نجمات السبعينات لتنطلق بعد هذا الفيلم في عالم النجومية

مديحة كامل تزوجت ثلاث مرات، الأولى كانت من رجل الأعمال «محمود الريس» وأنجبا ابنتهم الوحيدة «ميرهان»، تزوجت بعد ذلك من المخرج السينمائي شريف حمودة أما زواجها الأخير فكان من محامي.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

مديحة ارتدت الحجاب واعتزلت العمل الفني في أبريل 1992 وكان آخر أفلامها فيلم بوابة إبليس الذي شاركت في بطولته عايدة عبدالعزيز وحسن الأسمر ولعب البطولة أمامها الفنان هشام عبدالحميد.

انتشرت العديد من المعلومات المغلوطة والشائعات حول ملابسات ۏفاة الفنانة مديحة كامل ومرضها وتفاصيل الساعات الأخيرة فى حياتها، ولكن نفتها ابنتها الوحيدة ميرهام الريس وكشفت حقيقة هذه المعلومات ووضحت ملابسات مرض وۏفاة والدتها الفنانة الكبيرة.

وقالت ابنة الفنانة مديحة كامل: «أمى لم تكن مريضة بالسړطان كما تداول البعض، ولكنها أصيبت عام 1986 بالروماتويد قبل اعتزالها وكانت حياتها تسير بشكل عادى وطبيعى، خاصة بعدما تابعت مع طبيب أجنبي أعطاها علاجاً كانت تسيرعليه بانتظام، وكانت تمارس حياتها وفنها بشكل طبيعى، وبعد اعتزالها تسبب الروماتويد في إصابتها بمياه على القلب وكان ذلك عام 1992، وتم علاجها بالكورتيزون وتحسنت حالتها بشكل كبير وعادت لممارسة حياتها،  بل تحملت مشقة الحج عام 1995 وأدت الفريضة مع والدها، وكانت تقوم بخدمته».

لمشاهد الفيديو

تم نسخ الرابط