رواية الرغ@به قبل الحب احيانا كامله
نوعية الاسالة التي سالها لي الظباط..وما الذي اثمرت عنه التحقيقات والكثير من الاسالة التي لاحقتني بها بعد عودتي من القسم
وكنت اتعجب لاهتمامها هذا.. ولكن قلت في نفسي ربما تلك العشرة التي جمعتنا جعلتها تتعاطف معي
بصراحة..استعدعاء الشرطة ليا قلقني جدا لان ده معناه انهم وضعوني في دائرة الاشتباة بما اني كنت من الناس الي كانت بتتردد علي القتيلة
وبدات اسعي لاعرف اي معلومات عن تلك الحادثة
وبعد الحديث مع بعض الجيران.. علمت بان هناك من تسلل لبيت القتيلة وسرقها بعدما قتلها وكان يفعل جر@يمتة تلك وهو يرتدي نقابا..وبعدما سرق مصاغها وبعض النقود واخذ الموبيل الخاص بالق@تيلة ايضا..خرج القاتل وذهب لمنطقة هادئة..ليس بها الكثير من الناس.. وقد نزع عنة النقاب الذي استعملة اثناء الحادث ووضعة بكيس بلاستيكيا..ووضع معه الس@كين الملط@خ بالدم@اء..وايضا وضع الموبيل الخاص بالقتيلة خوفا من تعقبة من خلال ذلك الموبيل فيما بعد..ووضع للتموية علبة سجاير ربما ليوحي القاتل بان من قتل هو رجل وليس امراة
وبعدما تخلص الجاني من تلك الاشياء ووضع الكيس تحت احدي السيارات.. اخذ الهاتف الخاص بالقتيلة يرن اكثر من مره وهو بداخل الكيس..مما دفع احد الماره لفتح ذلك الكيس ليكتشف السكين المدرج بالدماء وباقي الادلة التي خلفها القات@ل خلفة..
ساعتها اجتمعوا الناس والتفوا حول ذلك الكيس الذي كان يوحي بان هناك جريمة ما قد حدثت..واثناء تفحصهم لذلك الكيس.. رن هاتف القتيلة مره اخري وكان المتصل هذة المرة هي ابنة اخو القتيلة..فا قام احد الاشخاص باخبارها بانه معه موبيل وجده بكيس بداخلة سكينا عليه بعض الدماء.. وطلب منها بان تذهب لتطمئن علي صاحب ذلك الموبيل لان من الواضح انه قد يواجه خطرا ما الان
وبالفعل اخبرت تلك الفتاة ابوها بما سمعتة وطلبت منه ان يذهب ليطمئن علي اختة..الحاجة زينب.. وبعدما وصل لبيت اختة واخذ يطرق علي الباب لم يستجيب احد فا قرر ان يحطم الباب هو وبعض الجيران.. ليكتشف وجود ججث0ة اختة الحاجة زينب تعوم في بحر من الد@ماء..وقد قضت نحبها
بعد ما عرفت تلك المعلومات الغريبة بدء قلقي يزداد لعدم وصولهم للقاتل حتي