يقول الفنان محمد رجب انه وفي بداية

موقع أيام نيوز


في هذا المكان المظلم فرد عليه السائق دعك منه ولا تتدخل في أمره ... فرد محمد انتظر قليلا سأذهب لمناداته .. وبالفعل نزل محمد من الميكروباص فدخل البيت واصبح ينادي بصوت عالي وهو يقول اين هو هذا الرجل فيقول محمد ناديته عدة مرات لم اسمع صوته فقررت ركوب الباص لنكمل الطريق بدون هذا الرجل العجوز ويقول محمد وانا اصعد الباص فجأة سمعت صوت العجوز يناديني يا ابني لا تتركني ويقول محمد لما التفتت خلفي اتفاجأت ب ...
محمد استطاع الركوب للميكروباس وانتابه فضول بشأن العجوز حيث سأل السائق عن مكانه.. فرد عليه السائق بجمله غريبه.. العجوز عاد لبيته.. هذا السائق لم يترك لمحمد فرصه من أجل سؤاله وكانت ردوده عليه شديده وباسلوب غير لائق وبعد مرور حوالي 3 دقائق

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وخلال سيرهم في الطريق لاحظ محمد وجود رجل واقف في طريقهم وقد كان وقد كان نفس العجوز الذي تركوه خلفهم فبدأ محمد الصړاخ على السائق ان يتوقف حتى لا يصدمه الميكروباص ولكن صډمه... توقف السائق ونزل محمد رجب مسرعا ومعه السائق لتفقد حاله العجوز... فلم يجدوا شيئا فقد إختفى مره اخرى لقد كان محمد متأكدا من انه سمع صوت العربيه وهي تصدمه
في تلك اللحظه قام السائق بالصړاخ على محمد رجب وقال له اركب بسرعه.... والا تركتك هنااا... ركب محمد الذي لاحظ ان العجوز الذي كان بجانب السائق لم يكن يبدي اي ردود أفعال.. محمد قال انه عند ركوبه كان خائڤا جدا وكان همه الوحيد هو الوصول لوجهته كما أنه فهم بأن السائق معتاد ع هذه الطريقه ويعرف أمور لم يرد ان يخبرني بها.. محمد لم يخف من الأحداث التي جرت فقط.. بل كان خائڤا حتى من الأشخاص الذين كانوا معه واخيرا وصل محمد رجب إلى القنطره
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وبات في أحد الفنادق حتى طلع الصبح فتوجه امكان يشبه السوق من أجل تصوير المشاهد حيث جرت الأمور بشكل جيد ولكن الذي حدث بعد التصوير لم يكن أمرا جيدا ع الإطلاق وهو ان محمد ذهب ليجلس ع إحدى المقاهي ورأي شيئا غريبا
لقد رأى رجل جالسآ بجانب محل قماش يرتدي قميصا وفي يده شيشه وكان هو نفسه الرجل الذي كان يجلس بجانب سائق الميكروباص ولم يصدر اي رده فعل فتوجه نحوه وقال له صباح الخير يا حاج وسأله انت مش عارفني انا انا اللي كنت راكب معاك فاكرني وحاول يفكره بيه.. ولكن الرجل لما يتذكره او عمل نفسه ناسي وعاد محمد للقاهره وبعد مرور مده زمنيه بحث محمد رجب عن كاسيت كان قد سجله... وهو متعلق بخواطر كانت تأتي ع باله فيقوم بتسجلها
فتذكر ان الكاسيت موجود في الحقيبه التي كانت معه عندما كان في الميكروباص الغريب في الموضوع هو
هذا الجزء محمد واثناء فتحه للحقيبه اشتغل الكاسيت لوحده وكان الصوت الصادر منه غريب لدرجه غريبه لا توصف وعندما سمعت الصوت كان شديدا وهنا ادرك ان الميكروباص كان مسكون وتمت المقاله صلى على النبي صلى الله عليه وسلم
 

 

تم نسخ الرابط