قصه الصقر بقلم علياء خليل

موقع أيام نيوز

 

هو ينظر لها بأنها مثل ابنته و حسيت انها مش قادرة تبص على نفسها و ظنت انها اقل جمال من داليا و كسرت المراية مېت حتة فإنها لا تريد النظر لنفسها فهى الان تشعر بمشاعر الرفض و قلة الثقة 

و لكن قبل أن تقع فى ذلك الفخ ذهبت و صليت فهى تعلم أن دائما و ابدا ملجأها الوحيد هو الله 

الرواية حصرى لجروب دار الروايات 

و نامت و هى لا تعرف كيف نامت تلك الليلة و لما صقر اتاكد انها نامت و دخل فهو معتاد أن ينام محتضنها ليست لأنها من هى بحاجة لذلك بل العكس هو من لا يستطيع النوم منذ سنوات بعيد عنها فهو متعلق بيها جدا و حتى لم يستطيع أن يغفل له جفن بجوار داليا 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

فضل جنبها و يده مغروسة فى خصلات شعرها و يقترب منها ليشم رائحتها التى ادمنها فهى حقا وردة رقيقة و لكن فعل ذلك بيها حتى لا يظلمها فهو ضعف عمرها و انجذابها له مؤقت ببساطة لانه هو الرجل الوحيد الذى كبرت معاه و عاشت معه مراهقتها فهو لا يريد أن ټندم فى يوم أن اختارته زوجا لها 

صقر و هو قاعد جنبها لقى موبيلها مفتوح على شات بينها و بين فارس ابن خالتها فهو يعمل مدرس و انتقل الى نفس مدرسة ورد حتى يظل بجوارها و عمره 25 

و كانت اخر رساله منه أن صقر لا يستحقها و أنها تطلب الطلاق منه فهى كان من المفترض أن تكون زوجته هو و ليس صقر 

و كان رد ورد هو ما صډمه

 

تم نسخ الرابط