رواية خيانة مزدوجه كاملة الفصول
لو حاولتي الإستهانة بي مره ثانية
من السيدة في البيت هاها قولي ياعفنة. رباب آنتي آنتي نجود هههه
إعتدلي
والله سوف آجعلكم مثل العجينة. في يدي حمقاء هى عودي لعملك
نجود الملاك الشيطان آمام العائلة تتحول الملاك وعندما تكون مع الباقي تتحول الشيطان النفاق بلحمه وشحمه
من قبل جيدا
آرجو آن آكون مثل سهير عندك في كلامها كان مفخخ فقد سائلت وتحرت في الفطرة الماضية وعرفت بعض الآمور التي جلعتها تشك بيه وبي سهير لكنها لم تجد دليل مادي غير الحدس
رفيق يتجاهل كلامها ويقول كيف هى حياة لو عدة في وقت آكر كنت زرتها رحيمة اه اه على حياة ومامرت له تلك المسكينة والله قلبي يتقطع عليها كلمة رائيتها بتلك
الحالة فتاة في ريعان الشباب تعيش على الكلية الإصطناعية مؤلم جدا رفيق للآسف هاذا قدرها
آمينة هل تعرف رفضت معرفة جnس الطفل حتا تعود وتكون معها عندما تتعرف عليه رفيق نعم آخبرتني
يوسف وسهير والله كل يوم تفاجئني بقوتها وحنانها في وقت واحد
تتحمل ملا تتحمله إمرآة مكانها
رفيق يتنهد بعمق وحزن ويقول والله سهير لا تشبهها إمرأة ثانية هى نادرة جدا
وكل كلامه كان تحت المجهر المسما نجود المتابعة لكلامه بتدقيق. في اليوم الموالي توجه رفيق للمستسفى ووصل في وقت مبكر كانت حياة متزال نائمة
بينما سهير كانت تهتم بحجياتها
من لتنظيف وترتيب وبينما كانت منهمكة في عملها دخل
رفيق وقترب منها ببطء حتا وقف خلفها وآغلق لها عينيها سهير آوووف منك آتركني عيب نحن في مكان عام
لكنه ضمها من الخلف بقوة وقبل رقبهتا بكل حنان شتمت عطره وآدركت آنه هوى رتجفت مثل ورقة خريف هب عليها ريح الصباح
البارد رفيق آحبك آحبك آحبك
لقد قتلمي الشوق حبيبتي
واعاد لتقببلها من جديد بعد آن ترك عينيها وجعلها تستادير للتقابل عينيهما للمره الآولى منذ حادثة
سهير العيون من تتحدث
نظرات
حارقة
هل تستلم سهير من جديد لشغفها آم
رفيق يبدو آنه يحن للآيام الماضية مع سهير ويتمادة كثيرا سهير تبعده وتعنفه كف عن هاذا الهراء
آلا يكفيك كل الذي حدث. لقد دمرت
لي حياتي وحياة آختي الله ياساحمك كم توسلتك حتا ننهي العلاقة قبل آن تتسبب في جرح من حولنا لكنك كنت آناني لا تفكر في غير نفسك
وإشباع غريزتك الحيوانية
رفيق معقول هاذا الكلام الذي تقولينه
سهير ولما لا رفيق آنا آناني ولا تهمني غير الغاريزة هل آنا هاكذا في نظرك
والحب الذي آكنه لك وهوسي بك
آليس له عندك مكان ولا إحترام سهير نحن رتكبنا كبيرة من الكبائر ومعصية من المعاصي نحن خائنيين
وليس بطلين
رفيق تغيرتي كثيرا حتا لم آعد آعرفكي سهير وآنا لا آعرف نفسي
هى لو سمحت غادر وقت ستيقاض حياة ولا يجب آن تراك معي لا نود آن تنتكسك من جديد
نظر إليها بعيون دامعة قد سجن الدمعة فيها حتا لا تسقط وتكون رسالة ضعف منه
ورجال لا يحبون الظهور بمنذر الضعيف
آمام مرآة وكما يقول صابر الرباعي دمع الرجال حرام
جلست هى قرب سرير شقيقتها تمسح على رآسها بحنان وحب
حياة تفتح عيناها الزرقاء الملونة الجميلة رغم المرض والإرهاق البادي عليها