رواية خيانة مزدوجه كاملة الفصول
قامت نجود وستقبلتها بلآحظان والترحاب الحار نجود نورتي البيت آختي سهى التي كانت تجر خلفها حقيبة متوسطة الحجم بلون السماء
تركت الحقيبة من يدها وراحت تسلم على الكل بلطف مبالغ فيه
حتا وصلت آمام رفيق الغارق في
آفكاره سهى هاي رفيق يرفع رآسه ويرد وعليكم السلام مدة يدها لكي تصافحه
لكنه كان قد عاد لشروده كان ينظر لخارج النافذة للا مكان كان يبدو مغيب الفكر سهى ترد يدها
وقد شعرت بخجل ممن هناك رحيمة تسرع لإصلاح الآمر وتمرير الموقف المحرج
عنها رحيمة تفضلي وجلسي قربي والله كل ماقالته عنكي نجود قليل آنتي مدر جمال وآناقة سهى شكرا سيداتي هاذا فخر كبير لي آن تشكرا فيا سيدة الآناقة والموظة كلها
هاذا لا آمر عظيم والله
لا هاذه حقيقة مر الموقف بسلام وجلست سهي مع الجميع وبدا الكل منسجم في الحوار
ولكن رفيق لم يكن معهم بل كان فكره في مكان ثاني تماما
في الطابق العلوي سهير تغلق على نفسها الغرفة تفكر في طريقة لمنع رفيق من آخذ حياة منها هى تدرك
آنه جاد هوى يضغط عليها لرحيل معه
وستغل حبها لطفلة كوسيلة لذالك
وإذا لم تقبل الذهاب معه سيائخذ
الصغيرة كنوع من العقاب لها رفيق
يستغل الفرصة الآخير لتكون حبيبته معه مهما كان الثمن غالي
باب الغرفة يدق سهير من حليمة آنا سيدة سهير ممكن تفتحي لي سهير تحترم حليمة جدا ولن تتركها تقف على الباب
قامت وفتحت
ووجدتها تقف تحمل الطعام الذي رفضته
سهير من رباب حليمة هاذا غدآك بنتي كلي حتا تتمكني من لإهتام بصغيرة
سهير حسنا تفلضلي خالة حليمة
دخلت حليمة ووضعت الطعام على طاولة وتوجهت نحو الجميلة حياة الني كانت على السرير تلعب وتناغي صوتها الصغير الجميل
حليمة بسم الله مشاء الله على هاذا الملاك الصغير
وجلست قربها تلاعبها حليمة لقد قررو تزويجه حتا تكون لديه زوجة تعتني بها
سهير من حليمة السيد الصغير نجود تلك خطط لكل شيء زواجه من آحتها التي وصلت للبيت قبل قليل سهير لا آفهم
حليمة ساآوضح لك
تاعلي وجلسي قربي لقد قالت السيدة نجود للعائلة. //وحكة لها القصة كلها كما حدثت
سهير الله الله تلك توريد القضاء عليا مره واحدة حليمة نعم كوني حذرة من الآختين فوالله كلاهما شبه بعض وجه جميل وقلب الله يحفظنا منه
سهير لن آسمح لهم باآخذها لا والله
على جثتي آموت قبل ذالك حليمة بعد الشر
يجب آن تكوني قوية من آجلها
فكري في حل تقنعين به السيد رفيق بتركها في ريعايتك سهير كيف هوى موصر على ذالك حليمة
هنا ياآتي ذكائك وآنتي ذكية وقامت وهى تغادر رمت كلمة في
طريقها إسمعي إبنتي فكري في نفسك فقط فلا آحد دائم لآحد إبحثي عن السعادة بنفسك وغادرة
كلامها لم يكن عادي بل فيه مافيه من لغموض ومن الكلام المخفي هناك كلمات بين الجمل