تم اكتشاف موقع سد يأجوج ومأجوج بالأقمار الصناعية وعن طريق جووجل ايرث ،، لن تصدق أين هم الآن
حفر ذو القرنين أساسه ثلاثين ذراعا إلى أسفل وبناه بالحديد والنحاس حتى ساقه إلى وجه الأرض ثم رفع عضادتين العضادة مثل الحائط أو العتبة الرأسية لأعلى يلي الجبل من جنبتي الفج.. عرض كل عضادة خمس وعشرون ذراعا 14 مترا في سمك خمسين ذراعا 27 مترا وكله بناء بلبن كهيئة الطوب أو الحجارة من حديد مغيب مذاب في نحاس تكون اللبنة الطوبة ذراعا ونصفا في ذراع ونصف طول الحجر أو الطوب متر ونصف تقريبا في سمك عرض أربعة أصابع
يرجع ذكر قوم يأجوج ومأجوج إلى القرآن الكريم والسنة النبوية فلهم في تاريخ العالم قديما ومستقبلا ارتباط لا انفكاك منه فقد جاء عن سد يأجوج ومأجوج في سورة الكهف حتى إذا بلغ بين السدين وجد من دونهما قوما لا يكادون يفقهون قولا 93 قالوا يا ذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض فهل نجعل لك خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سدا 94 قال ما مكني فيه ربي خير فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما.
وقد روت أم المؤمنين السيدة زينب بنت جحش رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل عليها فزعا يقول ويل للعرب من شړ قد اقترب فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه. وحلق بإصبعه الإبهام والتي تليها. والحديث يرويه الإمامان البخاري ومسلم في صحيحيهما. ثم إن من علامات القيامة الكبرى خروج يأجوج ومأجوج بحيث لا تقدر البشرية بكل قوتها على صدهم وردهم.
محاولات سابقة على رحلة سلام
جاء في مسند الإمام أحمد بن حنبل بسنده عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن يأجوج