روايه الم.باح الفصل الأول
-حاضر جنابك
- وخليها تفضل جنبها لحد ما تفوق
اتحرك وعيد وركب سيارته الشيك جدا وخرج من القصر وكان بيغني ومبسوط
بعد أذان الفجر
عاد وعيد بسيارته وكان باين أنه صارم ومتعصب بشده، هبط من السياره وصعد إلي حجرته وأنصدم لما شاهد ساره علي السرير بتاعه
-هي خرجت من الأوضه من تحت الزاي ؟
اتحرك ناحيتها وبتعصب صرخ فيها
شدها وقعت علي الأرض من اعلي السرير، صحيت مفزوعه
-أنتي بتهببي هنا أي
-أنا...أنا
-أنتي لسه هتتكلمي بره
صرخ فيها جامد، وقفت زي المجنونه وهي بتستند وهي. بتقف،مسكت صوره من علي الطربيزه فوقعت
الصوره علي الأرض، كانت صورة بنت جميله جدا
بدأ يخن.ق فيها وي.صرخ في وجهها
-أنتي بتوقعيها علي الأرض الزاي هقتل.ك
الي اللقاء في الفصل القادم
الفصل الثاني
من هنا
لقراءه وتحميل الرواية كامله هنا 👇👇
المباح
للتواصل 👇👇👇😘
يُمكنك الانضمام لقناتنا على التليجرام
اضغط هنا
يمكنك الانضمام لجروب علي التلجرام
او الانضمام علي جروب الفيس بوك
اضغط هنا
رواية المباح الفصل الثاني
الثانية 😲😲
ممنوع نقل الروايه واي شخص هيقوم بنسخ الرواية ومسح اسماء الكاتب سيتم عمل اللازم معه
بدأت تاخد نفسها بأعجوبة كانت مصدومه من اللي بيحصل، هو ده اللي كان بيعاملها كويس ولا ده اللي كان بيعاملها زفت ولا مين ده
أنا عاوزه أروح
وقفت بعيد عنه بسرعه، بس أستغربت لما تركها أول ما الليل بدأ يدخل وذهب ورقد علي سريره، ولا كأن كان بيقتلها من دقيقه، اتمالكت أعصابها وقالت
-بقولك عاوزه أروح
مفيش أي رد منه غير أن هو أشار لها بأيده انها تخرج من الحجره، كانت فاتحه عينيها من الصدم#مه، هو أي اللي بيحصل
خرجت من الحجره وهبطت الأسفل وجدت عبدالصمد واقف في الأسفل
-اسف يا ست هانم ملحقتش جنابك
-أسمي ساره، بلاش جنابك دي
قعدت ساره علي الكرسي وعبدالصمد قرب وجلس قصادها
-ممكن تفهمني اي ده، انا الليله دي شوفت اللي ما فيه حد شافه
-مفيش حد عارف حاجه لحد دلوقتي يا ست ساره
عبدالصمد قال الجمله دي وكان باين عليه أن فيه لغز كبير هو عارفه
-هو أنا عادي أمشي ولا زي ما ابويا قالي أن لو رجعت هيتسجن
-مش عارف بس الأحسن خدي الأذن منه
-أذن أي أنا مش فاهمه هو بيعمل اي
ساره قالت الجمله دي بتعصب وأنصدمت لما شافت وعيد واقف علي السلم ولابس بدله مختلفه وبيبتسم، انصدمت وقالت
-هو مش كان لسه مخمود فوق لحق لبس امتي
نزل وعيد من علي السلم وقرب منهم، عبدالصمد وقف بسرعه، وعيد جلس علي الكرسي بجانب ساره
-هي دي العروسه الجديده ؟
ساره كانت هتتجن فعلا هي مش عارفه أي اللي بيحصل بجد مش كان من شويه بيضربها، وشويه يعاملها كويس، وقفت بسرعه وقالت
-أنا اتهانت بما فيه الكفايه
-شششششش
وقف وعيد وقرب منها ومسح بأيده علي شعرها وقال لعبدالصمد
-كلم المصمم يجي حالا يصمم فستان فرح والمأذون هو كمان
ساره كانت مصدومه هي أها فعلا ابوها باعها، وهتتجوز بس ده مجنون أو أكيد في حاجه غلط.
وعيد قرب منها وقال بأبتسامه
-أنتي ساره صح ؟ عبدالصمد خلاني أشوفك وانا كنت فوق من الشرفه
المباح
-أنا عاوزه أمشي
ووصولات الأمانة اللي علي أبوكي هتدفعيها ؟
-نعم
-يالجواز يا الحبس، وبعدين انتي ممكن تكملي ومتعمليش زيهم متخافيش
-ممكن تفهمني
بدأت تبكي، مسك أيدها وهي كانت خايفه منه