رواية السلطان وغصن الرمان (كامله وحصريه حتى الفصل الاخير ) بقلم كاتب مجهول
المحتويات
إمرأته على ظهر حمار فاقترب منه فرحان وقال له هل تعرف الشيخ جابر أجابه ومن منا لا يعرفه إنه رجل جليل واسع العلم فهز السلطان رأسه وقال ليس هذا ما أريده بل ما يخفيه وراءه من أسرار !!! ظهر الخۏف على البدوي وأراد الإنصراف لكن الوزير رفع صرة من الدراهم أمامه فظهر عليه الطمع ثم همس يقال والله أعلم أن أجداد جابر كانوا في خدمة قس نصراني إسمه يوحنا وذات إكتشفوا شيئا في خربة قديمة وأرادوا بيعه لكنه أوصاهم بارجاعه وطمر المدخل بالحجارة ومن ذلك اليوم وهم يحرسون ذلك المكان وقد ماټ كثير من الباحثين عن الكنوز بطريقة غريبة ولم يبق منهم سوى جلود جافة .
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
عينيه ولم يعد ييحس بشيى في المساء أرسل جابر في طلب امرأة عجوز فجاءته وهي تقطب جبينها وسألته ألا يمكنك الإنتظار فقدري على الڼار !!! قال لها أنظري إلى الوشم الذي على ظهر الفتى فهل هذا من عملك ألقت العجوز نظرة خاطفة ثم أجابت نعم لكن لماذا تسأل أجابها الفتى ليس من عشيرتنا ونحن فقط من نحمل ذلك الوشم فهل لديك تفسير فتحت العجوز فمها من الدهشة وقالت لا أعلم فربما غادر العشيرة ثم قرر في أحد الأيام الرجوع لكن جابر أجابها لو حدث ذلك لسمعت به !!!
متابعة القراءة