للمنتقبات أحبه بقلم إيمان عبدالرؤوف
نرى الاخوه الخمس وهم يضمون امهم بحب التي كبر عمرها ولكنها مازالت جميله ويقف ابوهم بفخر منهم ونظر لهم نظرة تحمل حب واشتياق كبير لزوجته الحبيبه..
وهناك يقف الأحبه الخمس نعم حزينون على اباهم ولكنهم يعرفون انه اخذ عقا , ,به الحقيقي ينظرون لأحبتهم بحب شديد.
________________________________
وفي منزل الحاج أحمد نجده جالس أمام زوجته وهو ممس ,ك بيدها بحب شديد ولا يريد تركها وهو يقول _ انا اسف سامحيني مكنتش عارف اعيش من غيرك والله.
لتضمه هي بحب شديد وتقول بابسامتها الجميله _ وحشتني اوي..
نسمع صوت موسيقى رومانسيه اتيه ومن رؤيا _ تيرااااارااااااا.
لتضحك الام وهي تنظر إليها بحب _ تعالي يا مغلبانا.
بتهجم عليهم رؤيا بضحك _ عارفه ياماما الراجل ده كاتب على اوضتي بالبونت العريض " الساااااقطه"..
لتضحك الام، لتدخل عليهم ميرال وهي ممسكه بوعاء كبير ملئ بفشار وهي تملئ فمها بالكثير من الفشار وتقول _ بس ياسا .قطه.
رؤيا بسخط _ يا ماماااااا.
ليهجموا مكه وخديجه وهم ممسكين بملابس في ايديهم ويتشا .جرون على ملابسهم الشبيهة ببعض.
وتدخل مسك وهي تتش ,اجر مع رؤيا لأنها اخدت نقابها منها.
ليقف الاب ممسك بيد زوجته ويذهب بعيدا عنهم ليتفاجؤ بصوت الخمس بنات يصرخون _ ببااااااببااااا ماااااماااااااا...
ليدق الباب بسرعه ليذهب الاب سريعا لفتح الباب ليدخل الخمس شباب وهم يقولوون بصراخ..
_جوزنااااا بناااتك ياا عمي!!!
ليصرخ الاب _ الخمسه؟! _ ااااه.
ليضحك الاب وينظر لبناته الخمس ليراهم خجلون وينظرون لبعضهم بفرحه خجوله ليقول _ وانا مش هلاقي أغلى منكم بس نشوف رأيهم..
لتقول رؤيا بصوت عالي.
_ هيجبلي شيبسي بالجبنه المتبللله؟!
ليقول مالك سريعا _ هجيب والله.
وبعد سنتين يتوجوا البنات الخمس للشباب الخمس بفرحة ويصبحوا حوريات في يوم فرحهم وتنجح رؤيا في الثانويه وتدخل كلية تجاره وتمر الايام والسنين.. ونذهب حيث يوم عيد ميلاد يوسف ابن رؤيا عمره السابع وهو جالس والجميع متجمع ليقول يوسف لأمه.
_ ماما هو انتي حبيتي بابا اذاي.
ليضحك الجميع وتعم الفرحه المكان وينظر مالك لرؤيا بحب شديد وتنظر مسك لزوجها فهد وتقول بهمس _ وللمنتقبات احبه ❤️
ليضحك فهد ويضمها بحب ويقول بعدما نظر لهم جميعا وكل منهم يضم زوجته ليقول لها بنفس الهمس _ وللمنتقبات عاشقون ❤️..
دق قلب عاشق فلا مفر 🔥❤️
#تمت❤️
