قصة خyانة زوجها 1 سنة بعد زواجه!... لكن القدر كان له رأي مختلف عن زوجته.. قصة واقعية!
قصة خyانة زوجها 1 سنة بعد زواجه!... لكن القدر كان له رأي مختلف عن زوجته.. قصة واقعية!
المحتويات
قاطعته حسناء بقوة قائلة: -لا أسمح لك أن تتكلم بهذه الطريقة الساذجة
لقد انتهى كل شيء بيننا، ولو كان بإمكانك التكلم عن أخلاق فريد،
فأنت آخر من يناظر بالأخلاق!..اعتقد انه بإمكانك الانصراف من مكتبي!
خرج عاصم بكل برود من المكتب، ولكن كلماته أثرت كثيرًا في نفسية حسناء
لدرجة جعلها تبدأ بالبكاء بشكل جنوني على الحال الذي وصلته بعد سنة
من كتب الكتاب على شخص كان يعمل على خداعها طوال هذه المدة!
لم تنتبه سوى لراحة كفين تمسح الدموع من على وجنتيها!..
لقد كان فريد! مسح الدموع قائلًا:- ماذا حصل؟! لما كل هذه الدموع؟!
أخبرته بقصة عاصم، وانه بدأ يخبرها بالتلميحات
ويطعن فيها وفي تربيتها لأنها قبلت العمل من خلال فريد وأثناء شرحها
للموقف انهارت من البكاء مرة اخرى..
لم يكن بمقدور عاصم سوى ان يحتضنها ويخبرها بأن كل شيء سيكون على ما يرام..
لم تشعر في تلك اللحظة سوى بأن العالم خاوي سوى من حضن فريد
لباقي القصة اضغط على متابعة القراءة
متابعة القراءة