قصة خyانة زوجها 1 سنة بعد زواجه!... لكن القدر كان له رأي مختلف عن زوجته.. قصة واقعية!
قصة خyانة زوجها 1 سنة بعد زواجه!... لكن القدر كان له رأي مختلف عن زوجته.. قصة واقعية!
أخبرها بأن لها الحرية في مهاتفته في أي وقت خاصة عندما تحتاج للمساعدة مستقبلًا!
هزّت برأسها شاكرة له على موقفه الرجولي وركبت منطلقة
نحو المنزل وكلها صدمة من هذا اليوم الغريب!
وصلت بعد ذلك الى المنزل، لترى أمها باستقبالها وتخبرها بالأمر
الذي حصل لها مع عاصم!
تفاجئت أم حسناء وردت بحزن:- لا تقلقي يا ابنتي.. فليكن ذلك..
عندما يأتي الى هنا سوف أنهي جميع الأمور!
وبالفعل ماهي سوى أقل من ساعة حتى سُمع قرع الباب
ذهبت أم حسناء وفتحت الباب ليدخل عاصم على عجل وهو يقول:
-أين هي؟! ألم أخبرها بأن تبقى مكانها ولا تتحرك؟! لقد أفسدت كل شيء!
لتخرج حسناء من غرفتها وتنظر إليه بسخرة قائلة:
- لقد أردت أن يكون الملعب فقط لك ولمديرتك بالشغل!..
لقد كشفت كل شيء والآن لا أريد سوى..