رواية ليلة الډخلة الذهبية روووعة
حتي وهي نايمة
عشان كدة
لازم اخدها عندي البيت
فا رد بابا
وقالة...تاخدها عندك البيت ازاي؟
انت جاي تعالج البت ؟
ولا جاي تعمل اية بالظبط يا دكتور؟
فا رد الدكتور هاني بسرعة
وقالة...اصبر بس عليا يا عمي ومتفهمنيش غلط
بصراحة كده
انا حبيت شيماء من اول ما شوفتها
و جاي النهاردة مخصوص
عشان اطلب ايدها منك
فا استغرب بابا من طلبة
وبص ليا انا وماما
وفي الاخر رد
وقالة...
جواز اية يا دكتور؟
بنتي مريضة
ومينفعش اجوزهالك وهي بالحالة دي
طيب اصبر حتي عليها لغاية ما تخف
فا رد الدكتور هاني
وقال....
مهو هنا بقي مربط الفرس
انا بعدما ما حبيتها..قررت اعالجها باي ثمن
وبنتك مش هتخف غير لما اتابع حالتها عن قرب
وعشان ده يحصل
فا لازم اخدها عندي البيت..
ومش هينفع تيجي بيتي غير لما اتجوزها
فا لازم توافق علي جوازي منها يا عمي
في اللحظة دي
ردت امي
الي كان واضح عليها انها معترضة علي الفكرة
وقالت...
جواز اية يا يبني؟
دا بنتي مبتعرفش تساعد نفسها
و انا واختها داليا الي بنساعدها
حتي في دخول الحمام
ومتاخذنيش يعني انت وراك شغلك
فا مين بقي الي هيهتم ببنتي؟
فا ابتسم الدكتور هاني
وقال...خلاص تاهت ولقيناها
انا عندي بيت كبير
يعني ممكن حضرتك وداليا تيجوا معاها
وتعيشوا معانا...
وتاخدوا بالكم منها وانا في الشغل