رواية ليلة الډخلة الذهبية روووعة
لان هنا في بدل الممرضة اتنين
وانا موجود معاها
فا سيبينا نشوف شغلنا
واتفضلي بقي حضرتك عشان ترتاحي
وفعلا...
اخدني هاني لغرفتي الي هنام فيها
وبعدما دخلت اوضتي
رميت شنطة هدومي علي الارض
واستلقيت علي السرير
وبالرغم من اني كنت مرهقة وعايزة انام
لكن...
عشان غيرت مكان نومي
للاسف مقدرتش انام
فا قمت وخرجت من اوضتي
وقلت اروح اشوف شيماء
واثناء ما كنت رايحة لاوضة اختي
شوفت غرفة في الممر
و نور الغرفة كان خاڤت
بس الاوضة كان بابها متوارب
وشوفت فيها.. سرير
وعلي السرير
كان في واحدة ست نايمة
وكان واضح ان المراة طريحة الفراش... (مريضة)
في الاول كنت فاكراها غرفة اختي شيماء
فا دخلتها بالغلط
لكن...
لما فتحت النور
لقيتها ست تانية شابة ومريضة برضوا
فا فضلت اسأل نفسي
واقول...
ياتري مين دي كمان؟
تكونش دي ام الدكتور هاني؟
لا... لا امة ده اية؟
دي شكلها في العشرينات يعني صغيرة في السن
امال مين دي؟
واثناء ما كنت واقفة محتارة
لقيت واحدة من الشغالات داخلة عليا
وانا في اوضة الست المړيضة
فا اتكلمت مع الشغالة
وقلت...
يظهر اني اتلخبطت في الاوض
وسالتها
وقلت..
امال فين اوضة شيماء اختي؟
قالت...
اخت حضرتك اوضتها...
اول غرفة