رواية ليلة الډخلة الذهبية روووعة
وقلتلة..
انت قاعد نايم علي ودانك هنا
وانا عمالة انادي عليك؟
فا رد البواب
وقالي..اؤمريني يا فندم
اي خدمة؟
فا شاورتلة علي شيماء وهند
وقلت...
الا تنين الي هناك
دول
هما الشغالات الجداد
الي جابهم الدكتور هاني لاختي
لكن مش عاجبني لبسهم واسلوبهم
اتفضل افتحلهم البوابة ومشيهم
فا رد البواب
وقالي..حاضر يا فندم
هفتح البوابة حالا
وفعلا..
خرج البواب
وفتح البوابة وخرج هند وشيماء
وفي اللحظة دي
خرجت انا كمان بعدهم
بحجة اني هتمشي شوية وارجع
وبمجرد ما بقينا في الشارع
فضلنا نجري لغاية ما قابلتنا سيارة اجرة
ركبناها بدون ما نقول للسواق علي وجهتنا
وكان كل همنا اننا نهرب من المكان
وبعدما ما بعدنا عن المكان بالفعل
بدانا نفكر هنروح فين
واقترحت عليهم اننا نروح البيت
عشان نطمن بابا وماما...
واهالينا علينا
لكن...شيماء رفضت
وقالت..
ان هاني مش هيسكت
وممكن جدا نروح البيت نلاقية بينتظرنا هناك
ويحاول يرجعني بالقوة
بحجة اني زوجتة
فا ردت هند
وقالت...امال هنروح فين بس؟
وهنبات فين؟
واحنا منعرفش اي حد نروحلة؟
في اللحظة دي
كانت شيماء بتفكر
وبعد لحظات
نادت شيماء علي السواق
وقالتلة