رواية حورية رابح

موقع أيام نيوز

 

رابح و هو يمرر يده على رقبتها

رابح: ايه ده

حور بارتباك: ممكن اكون اتخب*ط امبارح

رابح فضل باصص فى عيونها دار الروايات و لم يفق الا على دموع حور و هو يسحبها فى ق*بلة

رابح و هو يغمصلها : ده بس علشان متنسيش 

حور بعدت فى هدوء دار الروايات و هى بتعيط و تشعر بالذ*نب هل هى ضـ،حية ام خا*ئنة و يجب ان تعترف لرابح بما حدث امس و لكن دار الروايات قطع ذلك خبط الباب

و كانت نعمة و محضرة الفطار

حور فتحت الباب

نعمة بنظرة استحقار: فين رابح سيدك

حور: افندم

نعمة: بعدى اكده عن طريقى

حور: انتى داخلة فين هى زريبة

نعمة: رابح بيحب كل حاجة تبقى دار الروايات جاهزة اول ما يخرج من حمامه

حور مسكت الفطار بحزم و بكل جدية

 

حور: شكرا يا نعمة على الفطار و قفلت الباب

نعمة مسكت الباب بخبث : استنى عمى جلال مأكد دار الروايات عليا تلبسى الفستان ده

حور : حاضر

رابح لبس و ساب حور تلبس الفستان دار الروايات و تحصله على الدوار

كانت حور مش مرتاحة فى الفستان دار الروايات و كانت تحاول أن تبتسم حتى اتت عمة رابح لتضم حور بقوة ليكون في لحظة الفستان أرضا

الكل بصد@مة 😳😳😳

يتبع…

 

كانت حور مش مرتاحة فى الفستان و كانت تحاول أن تبتسم حتى اتت عمة رابح لتضم حور بقوة ليكون في لحظة الفستان أرضا

الكل بصد@مة 😳😳😳

و لكن كانت هناك يد مسكت الفستان دار الروايات قبل ما يظهر ج*سد حور و قل*ع عبايته و هو يغطيها بغيرة واضحة و ينظر لها بغض.ب و هو يحملها دار الروايات أمام الكل بين نظر الحاقدين

 

فكانت نعمة تظن بأن رابح سوف يع*نف حور على ذلك بدل من خوفه علي 

رابح و هو يحمل حور لجناحه دار الروايات و هى متمسكه بعنقه كالاطفال رغم خوفها منه و لكن هى تشعر معاه بالأمان اغلق باب جناحه بأحكام

رابح : انتى ازاى تخرج بفستان زى ده

 

تم نسخ الرابط