زوجتي بين الخي،ـانة والوفاء
قلت بلا…لكنني وجدت أمورًا لابد من إنهائها قبل الرجوع حتى يرتاح قلبي وقلبك…قالت: ماعندي شي جديد…فبينت لها أن الأسلم لي ولها حتى نبدأ حياة هنيئة بعيدة عن ال/شك وسوء الظن أن نعالج الموضوع من جذورة وما أنا هنا في هذا الموقف إلا لأقف معك واساعدك..فلربما أنك في مأزق وتماشين شلة ف/اسدة أو خائ/فة مني….أنا زوجك واقرب الناس لك وماصبري عليك إلى هذه اللحظة إلا حماية لك من الحرام والوقوف بجانبك ومحبة فيكي..فلماذا أنا أقرب لك وأنتي تبعدين؟؟
يقول الزوج: والله أني كنت أقصد الخير وأنوي مساعدتها فأنا رجل متعلم ومدرك للأمور وقبل ذلك أخاف الله وكنت أحتسب الأجر في إصلاحها…فأنا لا أريدها أن تكون ضحية خي،ـانة زوجية طوال عمرها..ولا أريدها أن تكون فرصة سهلة لأيدي العاب/ثين بأعراض الناس من شباب وفتيات.
يقول: فذكرت لها تساؤلاتي جميعًا سؤالًا سؤالا….فقالت:
أجابت بأن سبب الخي،ـانة هو أنها لم تكلم الشاب بهواها وإنما مسايسة له…وتحلف على ذلك. ( مع أن الأدلة تخالف قولها ) فقلت لها ولكنكي أنتي من تتصلين عليه وتحفظين رسائله…فقالت هو يرسل لي ( كول مي ) وأضطر أن أكلمه.
فقلت لها: وهل من تكلم واحد مسايسة له..تتدلع له في الكلام وتكلمه ليل نهار وبالساعات الطوال وأسلوبها في الكلام معه فيه مياعه وإغر*اء جnسي وإث/ارة؟؟
قلت لها: ليتك أخبرتينا منذ البداية بأن هنالك شخص يزعجك..لكنتي في أعيننا أطهر واشرف إمرأة..ولكبرتي في أعيننا جميعا.
يقول الزوج: تجاوزت هذه النقطة..مع أن إجابتها لم تكن كافية ومقنعة…حتى أنني ذكرت لها أنها تسأله عن شخص آخر وهو يسألها عن رفيقتها..فأنكرت هذا…وهنا زاد عجبي.
على الشك وعدم الثقة مالم نبحث الاسباب التي أدت لخيانتها لي ونعالج الموضوع..
يقول الزوج: فأنا أعتقد بل أجزم أنها تكzب علينا وتخفي شيئًا…وأريد أن أعرف هذا الشي لكي اساعدها..فلربما هي على علاقة بصديقات سوء وهن من أوقعها في هذا الطريق.
ويضيف: قررت أن أتصل بها وابحث معها هذا الموضوع قبل أن تعود إلى بيتها لأنني لا أريد أن أعيدها للبيت والموضوع لم ينتهي..وكذلك لا أريد أن أظلمها معي.