رواية خادمة الفهد ( كاملة جميع الفصول ) بقلم صفاء حسني
المحتويات
ووقعت في البيت الملعون ده الا حبت واحد وغ،ـدر بيها وهربت ولم تجد ملجا ووقعت هنا والا افتكرت ان برامج التيك توك مجرد ضحك وهزار ومفيهش حاجه لم اتكلم وافتح الكاميرا ومرة بمرة عشان تكسب فلوس وتشتري موبيل حديث الطرحة انفكت بعد ما كان نص الشعر باين وبعد كده مشين على شروطها وواحدة بواحدة لحد ما جينا هنا بعد تهديدات وبين تحت رحمتها، لكن صد٨قونى احنا اتعودنى على كدة لكن المرة ده بمزجنى مش غض٨ـ،ـب عنين وناخد عرقنا مش هى تخده فى عيبها ثانيا فى ناس وراها وعندهم لاسته بكل حاجه تخصينا من يوم ما اتولدنى لحد ما بينا هنا
يا سالي هات الالب توب بتاع اعتماد وافتحيها وابعت رسالة الطل٧ب مستعجل لمن يهمه الأمر ماتت اعتماد والا نعلم ماذا تفعل
وقف امامها مهاب وهو يصر٨خ
عايز تبعيني يا هدير وتخلصوا منى
ضحكت هدير وقالت
ابيعك ايه يا عبيط هما استحالة يبلغوا ويدفونها على الساكت من غير ما حد يعرف ومحدش فين يقول مين الا عملها الكل يتهم الباشا الا كان هنا والكاميرات كانت موجوده وهو بيهددها بالقت.ل ده لو لقدر الله حصل سين وجيم هو الا يكون المتهم والناس الا كانت بتاخد الاومر منهم اعتماد بعد الرساله يجو ونحط احنا شروطنا
ولو اتاخرو علينا نعمل اي
ردت مرات عم ملك وبدات تحكي وقالت
الموضوع مش انى بحبها أو بكرها يا فهمت بس البت ده نصائح فاكر لم جوزى سافر وانت جيت علي البيت
ضحك فهمى وده يوم يتنسي لكن قلب لم بنتك دخلت علينا زى الطوبة وانتي فى دقيقه غطيتين وزعقت ليها وقولت مش تدق الباب يا بهيمة لكن اتجنن يا ليلي ازى عرفت تلبس بنت سلفك الليل وان هى إلا كانت معايا
وقتها لم خرجت مع البنت برا وانا بزعق ليه عشان دقت على الباب من غير ما تقول لي
فلاش باك
انتى يا بهيمة فى حد يفتح الباب كدة من غير ما تدق على
عيطت بنتها وهى بترد
أنا مش بهيمة أنا لي اسم على فكرة أسمى هبه ف ياريت متغلطيش في والله ل اقول ل بابا
مسكتها من شعرها وخرجتها من الغرفة وهى تصر٨خ والله طيب هتقولي ل ابوك ايه انك مش بتفهم،والا غبيه،ده اخر دلعه فيك
وقتها قام فهمى ولبس هدومه وفتح الشباك انصد٨mم أنه حديد فقال
والله انتى الا بهيمة زى بنتك أخرج ازى دلوقتي لكن اقول ايه مقدرش استغنى عنك يا قمر معكى بحس اني فى دنيا تانيه انت اول واحده علمتني الحب من وانا عايل عندى ١٦ سنه من وقتها واحنا مع بعض مهم جربت مع حد غيرك، بحس ان معاكى حاجه تانيه
وفض٣لت تجادل وتعلي صوتها على بنتها لحد ما جات ملك وشافتها بتضر٩بها صر٨خت فيها
انتى يا ست انتى حد يضر٩ب بنته كدة وتسمعي كل النااس انتى بزمتك امى
انتى مالك يا صايعي يلا محدش عار١ف يلمك بربي بنتي عشان متطل٧عش ذيك
ضحكت ملك
هو انتي فاكرة لم تضر٩ب فيها وتلڠن اليوم الا جيبتها فيها كدة تربيه انتى كدة بتعقيدها وبتفقد ثقتها في نفسها وسحبت هبه من امها وضمتها فى حض٨نها تعالي معايا يا هبه لحد ما عمى يجي كانت عاوزه تمنعهم ومسكت ايديها
زقت ايديها ملك وقالت
اوعي ترفع ايدك عليا مره تاني فاهمه والا
بالفعل طل٧عت هى وهبه وكانت بټعيط وقالت
انا مش عار١فه ماما بتكرهني ليه وڈم .ا تقولي انتي مش بتفهمي وغبـ،ـية
ربطت على كتفها طيب اهدي انتى عملت ايه طيب
ردت هبه
فتحت عليه الباب عشان اتاخرت فى النوم وكنت قلقنا عليها وكمان اسئله هناكل ايه والله فجاة لقيتها اتفزعت وفض٣لت تغطّى في السرير وكانت مخدة طويلة نايمة جانبها وقامت تشتم في
فكرت شويه ملك وما بين نفسها مستحيل ولكن فجاة شافت شاب طويل بينط على الحديقه صر٨خت هبه حرامى حرامى
جريت ليلي وهي مفزوعة بنت المجانين هتفض٣ـ،ـحني جريت وقلبت الكلام اسكت يا بت حرامى ايه
ردت هبه شفوته دلوقتي وهو بينط لازم حتي يمسكه
سالتها كان جي من اي نحاية
ردت هبه واضح من فوق اطل٧ع يا ملك شوف سرق ايه
هجمتها ليلي وبصوت عالي
هى يا صايعي تستغلي غايب عمك وتجيب شباب يا واطى انتى عاوزه تتلمى هتسوء سمعت الرجل الغلبان
عادت ليلي باك
ومن وقتها استغلت ان البت بنتى الهبلة صد٨قتنى وبدت لعبة تسوي سمعتها لحد ما في يوم بنت الرفصة قفشتني وانا جاية عندك
متابعة القراءة