القصة كاملة للكاتبة الجميلة فاطمة إبراهيم.
- رمي عود السيجارة في الكأس وقرب منها عدل شعرها لورا ولمس وشها بتوهان " أنتي عارفه اني أول مرة أخد بالي أن عيونك حلوة أوي " قرب منها أكتر "
" صر.خت بأعلى صوتها في محاولة لحد ينقذها بس للأسف ****** "
"فاقت وعد من سرحانها ع الكورنيش ود.موعها ع خدها ع صوت شخص وراها "
- ي أنسة ي أنسة
- التفت بخ.ضة " ايه عاوز ايه مني
- بستغراب من حالتها " مالك بس انتي كويسة ؟!
- وأنت مالك بتتدخل في إلا ميخصكش ليه
- أحم أنا آسف بس شفتك واقفة لوحدك بقالك كتير ع الحال دا
- بعصبية وصوت مخلوط بالبكاء " وأنت مالك أنا واقفة ع د.ماغك وبعدين انت مركز معايا ليه ما تغور في داهية وسبني في حالي بقي
- بصوت واطي " طب أشتمها ولا أوسيها دي ي ربي بتعيط ولسانها دبش في نفس الوقت !
- أنت لسه واقف ما تغور
- تصدقي أنا غلطان جبته لنفسي كنت أسيب شنطتك تتسر.ق وتقعدي تعيطي ع إلا سابك دا وكمان ع الشنطة
- بصد@مة " أنت بتقول ايه
- كنتي بتحبيه للدرجة دي ولا ايه
- خدت نفس بعمق وهي بترشف من العيا.ط" أنت عارف لو مخفتش من وشي دلوقتي هعمل فيك ايه !
- هتعملي ايه
- بصوت عالي لفت إنتباه كل إلا موجود " هخليك تند.م ع اليوم إلا صحيت فيه ونزلت في نفس الوقت والمكان إلا أنا فيه بقيت حياتك كلها
- بخوف ساب الشنطة ع الأرض وسند ع عكازه ومشي كام خطوة قدامها لعند ما أختفي
- بصت ع رجليها وبتعب" أنا كنت ناقصة وج.عك أنتي كمان !
" في الشقة عند حمزة "
تلفونه بيرن
- ألوو
- أنت فين ي حمزة قل.قتني عليكي