القصة كاملة للكاتبة الجميلة فاطمة إبراهيم.

موقع أيام نيوز


- ‏ ‏لفت وشها بصد@مة صرخت رمت الفوطة عليه أول ما شافت منظره وهو واقف قدامها بشورت فوق الركبة بشويه ومش لابس حاجة فوق

" ضحك من منظرها وقرب منها " 

- هو فيه ايه ايه مالك ؟!

- وهي حاطة إيدها ع عينيها " ‏أنت سافل وحيوان ايه المنظر دااا 

- ‏ماله يعني منظري مش فاهم 

- ‏شاورت بإيديها التانية ع الحمام " أدخل بسرعة ألبس حاجة 

- ‏قرب منها وهو بيحط إيده ع وسطها فشهقت بخو.ف " هو أنتي خايفة مني ليه ! 

- ‏أنت بتتعمد تخو.فني 

- ‏قولتلك مية مرة متخبيش عيونك مني بحب دايما أشوفهم دايما وأستمتع بجمالهم 

" ‏فتحت عينيها وخو.فها بدأ يهدي " 

" بصت في عيونه وقلبها دق جامد من نظراته ليها وشعره إلا بينزل ميه ع وشه ورموشه

- وهي تايهه في جمال ملامحه " أنت رموشك أطول من طموحاتي 

- ‏ضحك بقوة ع كلامها وتعبيرات وشها وهي بتتكلم " ودي حاجة حلوة ولا حاجة وحش.ة ! 

- ‏دي حاجة قمر أووي 

- ‏أنتي كمان حلوة أوي وعيونك جميلة 

- ‏وهي مركزة في عينيه " قول والله 

- إبتسم برقة " أه والله 

- بصوت واطي " ‏يخربيت جمال أم ضحكتك 

- ‏بتقولي حاجة ! 

*روايتي بقلمي فاطمة إبراهيم * 

" ‏فقاقت من سرحانها وبصت ع جسمه تاني وشها أحمر وحطت إيديها ع وشها وطلعت تجري برا الأوضة فجأة تتخبط كرسي التسريحة وهي مغمية عينيها" 

- ‏اااه رجلي 

- ‏مش ملاحظة أنك كل ما تهر.بي مني تحصل حاجة تمنعك ! 

- ‏بصتله بعصبية " أنت مش مكسوف وأنت من غير هدوم كدا قدامي ايه مفيش حياء خالص !! 

 

تم نسخ الرابط