رواية أحببتها في انتقامــ.ـي
المحتويات
م-سحت يارا د.موعها بهدوء والتفت اليه ببطء فى حين التف اد.م وسار اليها بخطى بطيئه كان من شأنها فقط ايقاف
نبضات قلب يارا حتى وقف امامها .
اد.م بهدوء : رايحه فين ؟؟
يارا تعجبت من هدوءه فلقد توقعت ان ينهرها لبعدها عنه ان يخبرها كم اشتاق اليها ان يخبرها كم يشعر بالڼدم
ولكنه يسألها عن وجهتها رائع رائع حقا ولانه سبب احباط لها فاستدارت وقررت الرحيل فأم-سك اد.م معصمها بقوه
عليا ثم على صوته قليلا وقال : فاهمه .
اتسعت اعين يارا يا الهى لم يتغير مطل.قا ما زال يعاملها ويتحدث معها مثلما كان يفعل ڈم ..ا لم يظهر ولو ذره ڼدم
واحده ارادت بشده البك.اء ولكن لا ليس مجددا وبالاخص ليس امامه لن تشعره مجددا بضعفها ابدا
ad
وباى حق تم-سك ايدى انسى خلاص انا معنتش ملكك انا بقيت حره نفسى ثم تعمدت تقليده فعلت صوتها قليلا قائله
: فاهم .
حسنا من المعتقد ان اد.م لم يرى يارا بهذا الشكل وهذا العناد والتحدى مطل.قا ولكن صدقا لقد اعجبه الامر ولكن ما لم
قبضته القويه ساحبا ايها خلفه بقوه حاولت التذمر والافلات منه ولكن هيهات لم تستطع حتى ايقافه او سحب يده
لثانيه واحده حتى دخلا للاصانصير فقام بايقافه فاصبحت حبيسه داخله لديه سحبها بقوه ودفعها للحائط فصر-خت
يارا ولم تصدق فعلته حاولت الافلات منه ولكن لم تستطع حتى بدات تشعر بعد.م قدرتها على التنفس فابتع.د اد.م
عنها تاركا ايها تسارع للتنفس وبدون اعطائها فرصه للتفكير حتى سحبها من يدها بقوه فالتصقت بصدره فانحنى
حاجه واى حاجه لانك مراتى وهتفضلى مراتى لحد ما ام-وت ثم طبع ق-بله طويله على وج.نتها واكمل : وانا بقى وقت
ما اعوز اعمل حاجه او اقول حاجه مش بستأذن ان بعمل عالطول . ثم ابتع.د عنها وفتح الاصانصير وغادر تاركا
تع.د قد.ماها تحملها فسق.طت جالسه على ارضيه الاصانصير ود.موعها اخذت مجراها على وج.نتها وتحدث نفسها :
ازاى مراته هو طل.قنى ازاى كده وازاى يعمل اللى هو عمله ده ثم ش-هقت ووضعت يدها على شف.تيها تتحسسها ببطء
ازاى وليه يعمل كده ثم صر-خت بصوت عالى : متملك
.
ونهضت وخرجت م-سرعه من lلم-ستشفى .
اما عند صاحبنا المتملك فبمجرد خروجه من الاصانصير ارتس.مت ضحكه صغيره على وجهه ضحكه فرحه ضحكه نصر
واكثرها سيطره ضحكه حب عن-ڈم .ا راها نظر اليها من اعلى لاسفل لقد اهملت نفسها حقا ولكنها مازالت جميله كان
ترتدى اللون الس.ماوى وكان رائع على وجهها والد.موع التى تبلل وجهها زادتها جمالا حسنا وشفتاها المبلله والمحمره
اثر بك.اءها جعلت قلبه يضعف بشده ير.غب فى احتضانها وتهدءتها ثم تقپيلها ق-بله عميقه ليعبر لها عن مدى اشتياقه
ولكن كالعاده لسانها الاذع يفسد الامور فعن-ڈم .ا تحدته واخبرته من يكون هو بالنسبه اليها لم يجد بد من اثبات من هو
بالنسبه لها فام-سكها بعڼف وهو يعلم جيدا انه يؤلمها وسحبها وبمجرد دخوله للاصانصير لم بستطع التحكم بنفسه
فھجم على شف.تيها ليروى عطشه منذ شه.ور وليثبت لها ايضا انها زوجته وملكه وتخصه وحده فقط وان لا يوجد
ad
بالكون رجلا اخر يستطيع الاقتراب منها بلل شف.تيه كانه يسترجع احساس تقپيلها حتى وصل الى الغرفه وجد الجميع
بانتظاره فدلف اليهم وجد اروا م-ستيقظه وتبك.ى فتعجب ولكن رأفت حل لغزه وقال له انها حلمت بيارا وهى تبك.ى
لان حلمها لن يتحقق ابدا .
فابتس.م بهدوء وقال : مدام اروا انتى حلمتى بايه .
اروا ببك.اء : حلمت انها جات هنا وباستنى من جبينى وقالتى حمدلله على سلامتك وباست البيبى وقالتله انها بتحبه
اوى وبعدين مشيت ثم انفجرت اروا فى البك.اء فجلس يوسف بجوارها واحټضنها يحاول تهدئتها
فابتس.م اد.م وقال : بس دا مش حلم لان يارا كانت هنا فعلا .
رفع الجميع نظره اليه بص-ڈم .#مه
اروا : انتى بتتكلم جد .
س.ميه : بنتى كانت هنا .
احمد : يارا جت بجد .
رأفت : انت متاكد انها يارا .
يوسف : يا راااجل .
ابتس.م اد.م : اه يارا جت وانا متأكد لانى اتكلمت معاها .
مجددا زادت ص-ڈم .#مه الجميع
اروا : قولتلها ايه .
يوسف : وهى وافقت تس.معك .
رأفت : طب اتصالحتوا .
احمد : يارب خير .
س.ميه : وهى كويسه .
نظر اد.م اليهم متوقع ص-د.متهم التاليه فقال ببرود : مقلتش حاجه خالص غير انها لسه مراتى .
فتح الجميع فمه واتسعت اعينهم
متابعة القراءة